Jamil Shawwa's Wire will focus on analyzing the news and the news behind the news, from all over the world and on any topic. Politics, peace, democracy and human rights will always be the headlines. Arts, books, human relations and human dimensions will also be present. The site is positioned to be a bridge that connects events and people. Objectivity, though in the eyes of the beholder, will always be paramount.
Monday, June 25, 2007
Poor Gaza! By Jamil Shawwa, J.M. Shawwa
Saturday, June 16, 2007
The Unholy Blood and The Unholy War- A Response to Al-Quds Newspaper
Dear Abu Zalaf Family,
Please stop this horror called your front page. You have been filling the page with black boxes and black shadows. You do not need to do that just to prove that you are patriots. Al-Quds, again, is a famous paper, learn from the leading papers all over the world and see. If I were where you sell your paper, I would never buy it with the way it looks. Please stop depressing all of us. As for the fighting, these things could happen and happened in almost all developing countries or countries on the verge of ruling themselves. It's a power struggle as everybody knows and political business. The Palestinians are like any other, not better and hopefully not worse.
Best,
JS
Monday, June 11, 2007
Syria and Israel- Reply to Abed Atwan, Alquds Alarabi, By Jamil Shawwa
Abed Atwan, the editor of Alquds Alarabi, advised the Syrians not to rush into peace with
Here is Mr. Atwan's Article in Arabic:
عبد الباري عطوان 11/06/2007 |
تكثر هذه الايام الاحاديث والتسريبات عن اتصالات سرية اسرائيلية ـ سورية تتم بطرق غير مباشرة، اي عبر وسطاء، من اجل التوصل الي تسوية سلمية. ايهود اولمرت رئيس الوزراء الاسرائيلي اعلن انه بعث برسائل الي الرئيس بشار الاسد يعرب فيها عن استعداده لاعادة هضبة الجولان السورية المحتلة بالكامل مقابل ابتعاد سورية عن ايران، وفك ارتباطها بحزب الله وحركة حماس ، والانضمام الي حلف المعتدلين العرب. القادة الاسرائيليون ليسوا معروفين بكرمهم تجاه نظرائهم العرب، خاصة عندما يتعلق الأمر بالتنازل عن الارض، وهي بالمناسبة كلها عربية بغض النظر عن تاريخ احتلالها، ولذلك فان السؤال الذي يطرح نفسه بقوة هو عن الدوافع التي تكمن خلف هذه الاشارات الاسرائيلية، ومدي جديتها، والآليات التي ستترتب عليها في حال التجاوب معها. اولمرت قال انه لم يتعلق بعد اي إجابات من القيادة السورية علي رسائله والعروض السخية التي تتضمنها، بينما يلتزم الجانب السوري الصمت، و يتلعثم معلقوه عندما يتحدثون عن هذا الأمر بدعوة من الفضائيات العربية، ويغرقون في التنظير والتكرار، واعطاء اجابات مبهمة، تفسر الماء بالماء في نهاية المطاف. القيادة السورية كانت هي التي تبادر بجس النبض الاسرائيلي، وترسل الوسطاء، وحملة الرسائل من العرب والاجانب، وكان الصد يأتي من الطرف الآخر، لاسباب امريكية، ولرغبة في عزل سورية، بتشجيع من اطراف عربية، اعماها النصر الامريكي الزائف في العراق، بإطاحة النظام البعثي الآخر في بغداد. للسلام شروطه ومواصفاته، وهو غالبا ما يأتي بعد حروب، ينتصر فيها طرف علي الآخر، او تتساوي الكفتان، وهي مرات نادرة، ولا نعتقد ان الظرف الحالي في المنطقة يوفر المناخات الملائمة لاستئناف مفاوضات سلام، بل انه يرجح احتمالات الحرب وفي فترة زمنية اقرب مما يتوقعه الكثيرون. معاهدة كامب ديفيد بين مصر والدولة العبرية جاءت بعد حرب تشرين الاول (اكتوبر)، واتفاقات اوسلو جري التوصل اليها بعد انتصار الرئيس جورج بوش الاب في حرب تحرير الكويت ، وعزل منظمة التحرير الفلسطينية، وتجفيف منابع الدعم المالي الخليجي لها، وتجميد اعتراف اكبر حليفين بها وهما مصر وسورية. صحيح ان الغزل الاسرائيلي الحالي لسورية يأتي بعد حرب الصيف الماضي التي تعرض فيها الجيش الاسرائيلي لهزيمة مهينة علي ايدي قوات المقاومة الاسلامية اللبنانية، ولكنها حرب محدودة، ولم تشارك فيها اي قوات سورية، مضافا الي ذلك تمخضت عن تواجد قوات دولية في الجنوب اللبناني فرضت واقعا جديدا يصب في مرحلة التهدئة. ہہہ القيادات القوية هي غالبا التي تصنع السلام، ولا نعتقد ان ايهود اولمرت، الذي لا تزيد شعبيته عن خمسة في المئة في اوساط الاسرائيليين في افضل الاحوال، يملك الرصيد الذي يؤهله لتقديم تنازلات في حجم الانسحاب الكامل من هضبة الجولان السورية المحتلة، فهو ليس مناحيم بيغن، ولا هو اسحق رابين او آرييل شارون ولا حتي ايهود باراك. الثمن الذي ستقدمه القيادة السورية في مقابل استعادة هضبة الجولان اذا جري التوصل الي اتفاق باعلان مبادئ يحكم مسيرة المفاوضات لاحقا، باهظ بكل المقاييس، وسيجرد النظام السوري من اهم اوراقه الاستراتيجية، وربما يهدد شرعية بقائه في السلطة. الاسرائيليون يريدون ان تتخلي سورية عن ايران، وتفك تحالفها مع حزب الله، وتوقف دعمها لحركات المقاومة الفلسطينية مثل حماس و الجهاد ، ولكن ماذا لو انقلبت ايران علي سورية بعد ذلك، واستضافت او دعمت قوات متطرفة تريد الاطاحة بنظامها انطلاقا من العراق، وربما من لبنان ايضا، بل ماذا لو جري تحريض جماعات داخل سورية نفسها لرفع السلاح ضد النظام، وما اكثر هذه الجماعات التي تتربص بالنظام السوري، وترفع شعارات اسلامية لإخفاء اهدافها في اطاحته؟ ہہہ المنطقة تعيش حالة من الضبابية وعدم الحسم. وجميع الاطراف يعيش حالة من الأزمة وعدم الاستقرار، ولذلك هناك مؤشرات ان الحرب قادمة، وحتي تحقق هذه الحرب اهدافها لا بد من اتباع خطة لتفكيك التحالف في الخندق المضاد، لضمان الفوز فيها، او تقليص الخسائر في حال حدوث رد فعل انتقامي. بمعني آخر، الحرب المقبلة في حال حدوثها، تستهدف ايران، لتدمير طموحاتها النووية، وتغيير نظامها الحالي علي غرار ما حدث في العراق وافغانستان، وحتي تنجح وتكتسب بعض الشرعية الاقليمية، لا بد ان تكون بين العرب والفرس. بين السنة والشيعة. ووجود سورية الي جانب ايران، وليس في خندق دول المعتدلين، الذي ستكون اسرائيل عضوا فخريا او شرفيا او اصيلا فيه، سيفسد هذه المواصفات الضرورية، ولهذا لا بد من اخراجها بكل الطرق والوسائل من خلال القاء جزرة الجولان هذه. اسرائيل تعيش هذه الايام اضعف مراحل وجودها، فهي ما زالت تعيش صدمة الهزيمة في لبنان، وتشعر بانحسار الدعم الدولي لها، وتبلور قناعة لدي حلفائها، في الغرب بانها باتت تشكل عبئا علي امنهم، ومصدر تهديد لمواطنيهم، وأحد الاسباب الرئيسية لاتساع دائرة الارهاب ووصول جماعاته الي اراضيهم ومدنهم واسواقهم. والأهم من ذلك انها، اي اسرائيل، بلا زعامة تاريخية، احزابها متشرذمة وجبهتها الداخلية منهارة نفسيا، وكان لافتا ان ابراهام بورغ رئيس الكنيست والوكالة اليهودية الاسبق، اشار علي مواطنيه بضرورة البحث عن جنسية اخري لان الحلم الصهيوني بدأ في الانهيار في فلسطين في احدث كتاب اصدره اخيرا. هذا الضعف ربما يكون سببا اساسيا للدخول في حرب، وليس الانخراط في عملية سلام، وقد يكون الحديث عن المفاوضات هو خدعة لاخفاء هذا الهدف، فالاستعدادات العسكرية الاسرائيلية علي الحدود السورية واللبنانية في تصاعد. والشيء نفسه يقال عن نظيرتها الامريكية في الخليج، فقد انضمت غواصة نووية الي ثلاث حاملات طائرات، وعشر سفن حربية اخري، والبقية تأتي، وليس من الصدفة ان يكون هذا هو العدد نفسه من السفن وحاملات الطائرات الذي تواجد في المنطقة قبيل غزو العراق واحتلاله قبل اربع سنوات. ہہہ اسرائيل ربما تخرج الخاسر الأكبر في حالة الحرب، لان الانتصار في الحروب في المنطقة لا يعني فرض سلام المنتصرين مثلما جري في الحرب العالمية الثانية علي المانيا واليابان، فها هو الانتصار الاسرائيلي في حرب الايام الستة يتحول الي وبال علي اصحابه بعد اربعين عاما من تحقيقه، وها هو الانتصار الامريكي في العراق يكلفها اكثر من 500 مليار دولار واربعة آلاف قتيل و25 ألف جريح، وكراهية متزايدة في العالم الاسلامي، وتضاعف قوة تنظيم القاعدة اكثر من عشر مرات. القوات الاسرائيلية قد تصل الي ابواب دمشق مثلما وصلت قبل ذلك الي قلب بيروت، ثم ماذا بعد ذلك؟ فاذا كانت هذه القوات عجزت عن السيطرة علي قطاع غزة الذي لا تزيد مساحته عن 150 ميلا مربعا، ومحاصر من جميع الجهات، فكيف ستستطيع السيطرة علي دمشق؟ واذا كان حزب الله اطلق اربعة آلاف صاروخ علي حيفا وعكا وطبريا، فكم صاروخ ستطلق سورية وفي ترسانتها اضعاف اضعاف ما في ترسانة حزب الله ؟ الصيف هو دائما الفصل المفضل لمعظم حروب المنطقـــة، والانـــقلابات العسكرية فيها، ولا نعتقد ان الصيف المقبل سيكون استثناء. ونصيحـتنا للقيادة السورية ان تتريث وتفكر مليا قــبل ان تتجاوب مع الغزل الاسرائيلي وتفرط بأوراقها الاستراتيجية، وهي التي تميزت عن غيرها بجمعها، واتقان كيفية توظيفها، فقد جربت التفاوض مع الاسرائيليين في ميريلاند، وخرجت منها سريعا بأقل قدر من الاضرار، ولعل درس الفلسطينيين في اوسلو وما انتهوا اليه من خيبات يقدم ارضية لمزيد من التأمل والتفكير. |
Wednesday, June 06, 2007
Egypt and Israel-Reply to Amir Oren, Haaretz 06/06/2007
Here is Mr. Oren's article:
When the lid is afraid of the pot
By Amir Oren
The year 2007 does not only include the 40th anniversary of the Six-Day War; it also contains the 30th anniversary of Anwar Sadat's visit to Jerusalem. Israel's most glorious military achievement, the defeat of three states and the occupation of major segments of their territory, is set against an even greater diplomatic achievement, breaking through the wall of Arab hostility. In both cases, the enthusiasm gradually turned to disappointment and the promise held out by the short-term results never came to fruition. The view that Egypt is a moderate, peace-seeking country is an optical illusion. Cairo, which purchased its ticket to Washington through Jerusalem, is once again not thrilled to be part of the camp affiliated with the Americans. The Egyptian people, who are not eager to get involved directly in a war, are instead encouraging war from the sidelines. Israel's awakening from the illusion of Egyptian influence over the Palestinians has been taking place for seven straight years, from the Camp David summit in 2000 to the anarchy on the Egypt-Gaza border under Hamas rule. Even during its 19 years of military rule over the Gaza Strip, Egypt was more concerned about Palestine than the Palestinians. Contrary to the Hashemite Kingdom, which annexed the West Bank and undertook a process of "Jordanizing" the Palestinians, Egypt avoided adding the refugees from Jaffa and the residents of Khan Yunis to its own tens of millions of poor. In the prisoner exchange that followed the Six-Day War, the Israel Defense Forces released thousands of soldiers who served in the Palestinian brigades of the Egyptian army and sought to transfer them to the western bank of the Suez Canal. But Egypt refused to accept the released Palestinians and demanded that they be returned to the Gaza Strip.
Advertisement
The promising idea of an exchange of territory involving Sinai, the Negev, Gaza and the West Bank might have had a chance of succeeding in the Sadat era, or at the height of the Oslo process, but has since fizzled. Egypt will not contribute a grain of sand, a drop of sweat, or a drop of blood in order to further peace. In the best-case scenario, it will continue treading water in the current impasse. The more realistic scenario is that after Hosni Mubarak, the repressed hostility will become open and active. Ironically, the reason for this is democracy - not the American model (since efforts to instill that in Cairo failed exactly as they did in Damascus, Riyadh and every other Arab capital), but the popular version found in political cultures where an authoritarian and rigid regime refuses to relinquish its exclusivity and privileges, but also will not challenge public opinion unnecessarily. That the regime, or parts of it, has come to terms with Israel is a diplomatic fact that the Egyptian public cannot erase. However, this public has great power to keep the relationship cool, limited to air-conditioned rooms where diplomats meet. Opinion polls show that Egypt - the largest Arab state, with the most advanced and powerful military - is also the most hostile to Israel, the United States and the West. This is not a matter of hairsplitting interpretation or passing trends: The data are unequivocal, and as frightening as a storm of religious fanaticism and prejudice. Last month, the American House of Representatives Committee on Foreign Affairs received the results of an international survey conducted by the University of Maryland. The survey examined public opinion in four Muslim countries: Morocco, Egypt, Indonesia and Pakistan. On every questions, Egypt led - in opposing an American presence in the Middle East, in supporting attacks against it (more than 93 percent), and in accusing the U.S. of aggression against Islam in its entirety, as opposed to just the fight against Al-Qaida, the Taliban and Saddam Hussein. Even those who expressed reservations about Al-Qaida's activities, particularly its targeting of civilians, supported the audacity of global jihad in confronting America and raising the flag of protecting "Muslim honor." Many doubt the American version of what happened on 9/11 and attribute what they saw with their own eyes, and what was described in tapes by Osama Bin Laden and his aides, to Hollywood special effects. Israel, of course, is derided as a collaborator and a protectorate. The pot boiling under the regime is threatening - if it boils over - to throw the lid off, and with it, also the peace with Israel. The resulting security tensions will not immediately escalate or lead to a new war, a sixth war, between the two countries. But there will be no deeper, broader peace than the one that currently reigns on our southwestern border.
How do you like it?
Followers
Blog Archive
- ► 2015 ( 89 )
- ► 2012 ( 74 )
- ► 2010 ( 121 )