Saturday, August 15, 2015

مين زعيمكم يا فلسطينين.. .... هل ممكن من ال....يطلع خيار بقلم: جميل محمد الشوا


من يوم و سنة ١٩٤٨ والشعب الفلسطيني من شعبة و من الزعما العرب بالصرامي مضروب،
السؤال الكبير اليوم: ليش بالصرامي مضروب؟
في الاول بدنا يعني بغض النظر عن عيب في الرجال هنا و هناك، مافش كمال الا لله، انو نقول انه ياسر عرفات كان الوحيد في تاريخ الشعب المسكين الي يمكن وصفة بالزعيم عل اي مستوى، الزلمة راح وعمل مع دولة اسرائيل سلام و حط القضية على مسار دولة في غزة والضفة و كان عارف انو قضية اللاجئين في الخارج و المستوطنين الإسرائيليين في الضفة هي عبارة عن قضية مقايضة هادا بهادا، المستوطنين اغلبهم رح يطلعوا ويروحوا عل اسرائيل واللاجئين عمرهم ما رح يرجعوا الا اذا يعني بدهم في غزة والضفة يرجعوا،
الباقين في غزة والضفة و تبعون برة كانوا وللآن بهلوانات و تجار بالتأكيد و عل الاكتر الي يعني منهم كان شوية بيفهم، ممكن ان نقول عنهم فنيين كانوا في خدمة الزعما البهلوانات و تجار السياسة؛ و هدول بين العرب و الفلسطينين مافش أكتر منهم؛ وٓلكم كل ما ولاد الكلب هدول اللي بيسموا حالهم فلسطينين وفي عرب منهم في دول عربية وفي عرب اسرائيل متل حنين الزعبي و الطيبي، و يٓدّعوا قلبهم عل القضية، سبوا أكتر، كل ماقبضوا أكتر بس الأخطر كل ما خربوا القضية أكتر ...افهموها بقى عل رأي حبايبنا المصريين،
من سنة ١٩٤٨ و مروراً بسنة ١٩٦٧، مافش مخلوق سبّب مأسي للشعب الفلسطيني متل الزعما تبعونوا؛ كل واحد وواحدة كانلو "كفيل"، والعياذ بالله زي هدول ولاد الحرام تبعون الخليج والسعودية اللي بيذلوا البني آدميين، وهادول الكفلا برة في الأردن ومصر و سوريا والمنظمات( في الخمسينات والستينات والسبعينات من القرن الماضي خصوصاً) كانوا بيچلولهم وبيملوا عليهم ايش يحكوا و ايش يقولوا وإمتى، لا مؤاخذة، عل الحمام يروحوا،
ماشي، بتصير، بس الحكاية اكبر يا حلوات و يا حلوين، هادول اللي في الأردن ومصر والمنظمات من حبش وحواتمة وجبريل وبقية النصابين، في الخمسينات والستينات خصوصاً، برضه كانلهم كبير، كل واحد إلو واحد اكبر منه، والعرب بيقولوا اذا ماكنلكاش كبير، روح وإشتري كبير...هادا المتل عل فكرة سبب المصايب كلها من ايام الجهلة الأتراك لهلقيت،

وبعدين اجت بنت الحرام حماس علشان الشعب ياكلها تمام
وحماس هادي للي بيفهموا خدماتها لدولة اسرائيل  لا تقدر بتمن

هادا التاريخ مش علشان نعيط و نلطم و لكن علشان نطلع لقدام، معلش تاريخ الشعب الفلسطيني مافش متلة من ناحية عدد النصابين اللي ادعوا اسمة و تكلموا بالنيابة عنة،
في ناس بتقول طيب وكمان ماشي، واللي برة غير عن اللي جوة، واللي ايدة في النار غير عن اللي ايدة في المية، صح بس برضة مهو لازم ناس هيك و ناس هيك والأصل أن ننظر و نسمع ونشوف و بعدين نحكم و نقول،
المطلوب الأن زعما جداد، و هادا في حياة اي شعب اصعب إشي؛ كيف بدهم هدول يطلعوا، هادا السؤال الأكبر واللي جوابة يا أمامير الأصعب،
بس برضة الشعوب بتولد، كل يوم بتولد، و كانوا يقولوا زمان أنة ممكن يطلع من ال......خيار.
جميل

مصر السيسي اليوم: الجو في مصر حلو و لطيف بقلم: جميل محمد الشوا

المدام: حر حر يا سيسي، إعمل حاجة انا مش قادرة،

السيسي: حكلم الجيش إيديال مش شغال،

المدام: ماشي يا سيسي انا حفضل بالشورت والفانلة؛ خلاص مش طايقة،

السيسي: يا ساتر، انا خارج، و عل الجيش رايح،

السيسي للشوفير: عل طول يا بني عل المنشية عل طول،

السيسي عمل اجتماع و قال الشعب يا ظباط من الحر حايفطس عايز خطة الان مش
بكرة،

نط فريق اول وقال نعلنها يا فندم من الاخوان عل الجيش مؤامرة و نشغل في الاعلام المعتاد،

رد السيسي وقال أه بس الحق مش عليك، انت يا بابا النهاردة مش فريق ولكن للتكية مرمطون و خفير،

نط فريق حدق و قال نحط في الشوارع تكييف،

رد السيسي وقال لا شاطر انا مش مصدق، دة الجيش بتاعي، انت النهاردة ياواد لا فريق ولا بتاع، انت النهاردة للصعايدة تروح و حعملك محافظ على أسيوط،

السيسي بص شمال و يمين و قال مافيش الا حل واحد: كلم الأهرام و بالبنط العريض اكتب: السيسي حيزور كل حتة في التكية و كل شقة و كل بيت و كل جامع و كنيسة و سناچوچ و معبد وكنيس و معاه جايب للتكية "إير كونديشين" سوبر من صنع إيديال و من صنع مصر وحيعمل قرعة و الجايزة الاولى بتوجاز و سكر و سمنة و تكييف إيديال.

جميل

مصر السيسي اليوم: إضراب في مصر اليوم وإرهاب و مش عارف الاقيها منين ولا منين و اچيها كدة، أچيها كدة، هية هية ما تتغيرش لا كدة ولا كدة بقلم: جميل محمد الشوا

 السيسي بيقول ضرايب و جمارك وأه يا نافوخي و أه يا دماغي و يا مصر يا قطة مغمضة ، يا خوفي في يوم تصحي وبالديمقراطية دماغك تبقى معششة،
المدام: مالك يا سيسي، إيه الحكاية، ماتخش تنام يا عينيا،
السيسي: النوم يا مدام طار من عينيا، بتوع الضرايب عاملين في الشوارع زيطة و زمبيلطة و بتوع الحكومة لأول مرة عاملين أزعرينا،
المدام: و مالة يا سيسي، فاكر بابا حسني: خليهم يتسلوا، انت دماغك مِشيلها كتير، لأَٓ انا عايزاك جامد؛ إجمد علشاني يا سيسي،
السيسي: احنا في إية ولا في إية، البلد بقت أردغانة و مرستان و اللي رايح بقى جاي،
وحكاية الإرهاب بتاع الآي إس أي إس مابقتش مع المصريين تنفع او تتباع،
النهاردة الإرهاب خبط في المحروسة تاني خبططة و بتاع كرواتيا من قدام عيون الجيش والبوليس من الإرهاب اتخطف وإتشال،
كلة عارف أنة أمريكا ماسكة في الشرق الأوسط الحساب و حتى سينا اذا عايز اخشها وأضرب الإرهاب، لازماً أكلم الأمريكان و بيبي واخشها بحساب،
والشعب صابر من آلاف السنين عل الحاكم صابر، والجيش خش عابدين من سنة اتنين و خمسين بالتمام والكمال تلت مرات،
يا خوفي الشعب يصحى ويقول يا جيش إرجع؛ محلك مش في الحكومة، محلك تحرس التكية و تقدم حساب وكشف و من الحكومة المنتخبة تاخد موافقة و ماهية،
يا خوفي المصري يصحى و يوعى، ووقتها لا حينفع مشير و لا فريق و لا لواء ولا حتى خفير.
جميل

How do you like it?

Followers

Blog Archive