Friday, August 28, 2015

مصر السيسي اليوم: السيسي راح موسكو بقلم: جميل محمد الشوا

السيسي قال انا رايح موسكو واللي يجرا يجرا

المدام: خدني معاك يا سيسي انا نفسي أشوف موسكو

السيسي: لا يا مدام موسكو ليكي مش أمان
انا مسافة السكة و جاي

السيسي جمع البيادة و الفريق و قال: مصر دي أمانة لغاية مارجع بالسلامة

الفريق: و سينا يا مريسة

السيسي: وليه العكننة

الفريق تاني: وأمريكا حنقول إيه لأوباما و الادارة

السيسي: لا أمريكا دي في التمام و عارفة انه الحكاية سياسة بس الحب الاول و الأخير لبتوع أوباما والإدارة

وغزة يا مريسة، نفتح ولا نقفل الحدود

خلوها قافلة في وش النحس حماس و انا حكلم بيبي، حماس دي بنت ال ... ماتچيش بغير ضرب الدماغ

والسياحة يا مريسة، نعمل ايه بالسياحة

السيسي: جرى إية يا واد منك ليه، انا رايح يوم و جاي؛ ايه خلاص حتبقى حوسة؛ ماتعرفوش تشغلوا المحروسة 
ومن غير السيسي في شبر مية حتغرقوا

الجيش بصوت واحد: تمام يا مريسة المحروسة في أمان و تمام، روح سيادتك موسكو وارجع بالسلامة و احنا هنا حراس الأمانة

السيسي: اه من كلام من ٥٢ سمعناه؛ ماشي، ربنا يستر والمحروسه لغاية مارجع تفضل صاحية و عايمة ومبسوطة
جميل

Monday, August 24, 2015

قصة من قصص الشعب الفلسطيني في غزة والقدس والضفة بقلم: جميل محمد الشوا


الحقي يمة والحق يابا و انتي كمان يا أمورة يا بنت الجيران،

 عباس و غيرة و غيراتة في رام الله على مقلوبة وكنافة قاعدين والشعب الفلسطيني في غزة على خازوق حماس قاعدين،

طيب وايش الحل هلچيت،

في شعبين أو حتى تلاته للفلسطينين: واحد في الضفة والتاني في غزة وتالت في القدس

والاتنين والتلاته يادوبك بس عاملين حكايات و روايات،

في الضفة بيحبوا الهاشميين والأردن وفي غزة بيحبوا المصريين و في منهم هاشميين أكتر من الهاشميين،

وفي القدس بيحبوا اسرائيل و بيروحوا كل يوم على پيتزا ريتشي وكافية ماكس والهامشبير،

وبينات التلاتة شعوب، الحبايب من مصر وإسرائيل والأردن قاعدين على الحدود والمطارات والبحور قاعدين،

والشعب الغلبان اللي خلى حالة و زعماؤه خلوة غلبان ماكل صرامي نازل و طالع و رايح جاي،

طيب وايش الحل،

الحل موجود و عند صحاب العقول مش العجول موجود،

الحل النزول بسلام على الشوارع و الحل مشروع جديد بسلام و الحل سياسيين منتخبين و اجيال جديدة نضيفة لا هيا حماس و لا منظمات و لا زفت و لا مايحزنون.

جميل

Thursday, August 20, 2015

The Jewish, Muslim and Christian Jerusalem

Jerusalem was and is and will always be the home and the residence and the shelter for the three divine religions: Judaism, Christianity and Islam. Politically, Jerusalem now is part of the State of Israel and is the capital of the State of Israel; in the future and forever Jerusalem will be the capital of the State of Israel and the capital of the State of Palestine in Gaza and the West Bank- open city that symbolizes the historic peace that should take place between the Israelis and the Palestinians; there is no other choice.


Pease will never be achieved except through when the Palestinians have their state in Gaza and the West Bank next and side by side of the State of Israel. Jerusalem the holy beautiful city revered by billions cannot afford to be a battlefield throughout its history; why would it be; live and let live is best for all.


Since the Jordanian and Arab defeat in the 1967 war, Jordan maintained management  over the Islamic holy sites in Jerusalem with full approval and coordination with Israel; the Jordanian championed the secret channels of communications with Israel all along and they the Jordanians could not publicly declare communications with the Israelis until the PLO and Israel signed a peace agreement in 1993 that leveled and prepared the field for the establishment of the Palestinian state in Gaza and the West Bank with an understanding that has not been declared that Jerusalem will be shared, the Palestinian refugees that left in 1948 and 1967 and in between cannot return for all the practical reasons in the world except if they choose to return to Gaza and the West Bank, the home of the future Palestinian state. Jordan as well signed in 1994 a peace agreement with Israel.


The Islamic holy sites in Jerusalem with or without Israel and Jordan knowledge have been a home for Palestinian individuals who have been on occasions attacking people going to pray, Muslims and foreign dignitaries which cannot be but an organized effort to send political messages; political message that harm the quality and the sacred of the place.


But Israel is responsible to provide full protection for all holy sites in Jerusalem until the Palestinians take control of the Palestinian parts in Jerusalem as will be agreed upon.


The Palestinian Authority as the only internationally, including American and Israeli and Arab countries, recognized as the legitimate representative of the Palestinian people in Gaza and the West Bank and in Palestinian sections of Jerusalem, should start negotiating with Israel to manage the Islamic religious sites in Jerusalem.


The negotiations should be on two, side by side, parallel tracks between the Israelis and the Palestinians: the Palestinian state in Gaza and the West Bank track and the Jerusalem track.


There is one problem: the Palestinian people have no credible leaders that can make the case and show popular momentum to move the negotiations with the State of Israel forward. The Palestinian Authority is not in itself independent so how it can ask for a Palestinian independence in Gaza and the West Bank and how it can be trusted to maintain peace at the Islamic holy sites in Jerusalem.


Ideally, and the way it should be is for Jewish Muslims and Christians and whoever else wants to pray in Jerusalem to be without any restrictions from anybody allowed to pray and have access to all holy places. But realities on the ground defy and contradict for now such goal. However,once an agreement is finalized on a Palestinian state in Gaza and the West Bank next to the State of Israel, then the issue of access to Muslims or Jewish to either sites will be irrelevant and will not be an issue, because both Israelis and Palestinians will share Jerusalem as an open city and capital for both states.

Check Related:
Jerusalem

Saturday, August 15, 2015

مين زعيمكم يا فلسطينين.. .... هل ممكن من ال....يطلع خيار بقلم: جميل محمد الشوا


من يوم و سنة ١٩٤٨ والشعب الفلسطيني من شعبة و من الزعما العرب بالصرامي مضروب،
السؤال الكبير اليوم: ليش بالصرامي مضروب؟
في الاول بدنا يعني بغض النظر عن عيب في الرجال هنا و هناك، مافش كمال الا لله، انو نقول انه ياسر عرفات كان الوحيد في تاريخ الشعب المسكين الي يمكن وصفة بالزعيم عل اي مستوى، الزلمة راح وعمل مع دولة اسرائيل سلام و حط القضية على مسار دولة في غزة والضفة و كان عارف انو قضية اللاجئين في الخارج و المستوطنين الإسرائيليين في الضفة هي عبارة عن قضية مقايضة هادا بهادا، المستوطنين اغلبهم رح يطلعوا ويروحوا عل اسرائيل واللاجئين عمرهم ما رح يرجعوا الا اذا يعني بدهم في غزة والضفة يرجعوا،
الباقين في غزة والضفة و تبعون برة كانوا وللآن بهلوانات و تجار بالتأكيد و عل الاكتر الي يعني منهم كان شوية بيفهم، ممكن ان نقول عنهم فنيين كانوا في خدمة الزعما البهلوانات و تجار السياسة؛ و هدول بين العرب و الفلسطينين مافش أكتر منهم؛ وٓلكم كل ما ولاد الكلب هدول اللي بيسموا حالهم فلسطينين وفي عرب منهم في دول عربية وفي عرب اسرائيل متل حنين الزعبي و الطيبي، و يٓدّعوا قلبهم عل القضية، سبوا أكتر، كل ماقبضوا أكتر بس الأخطر كل ما خربوا القضية أكتر ...افهموها بقى عل رأي حبايبنا المصريين،
من سنة ١٩٤٨ و مروراً بسنة ١٩٦٧، مافش مخلوق سبّب مأسي للشعب الفلسطيني متل الزعما تبعونوا؛ كل واحد وواحدة كانلو "كفيل"، والعياذ بالله زي هدول ولاد الحرام تبعون الخليج والسعودية اللي بيذلوا البني آدميين، وهادول الكفلا برة في الأردن ومصر و سوريا والمنظمات( في الخمسينات والستينات والسبعينات من القرن الماضي خصوصاً) كانوا بيچلولهم وبيملوا عليهم ايش يحكوا و ايش يقولوا وإمتى، لا مؤاخذة، عل الحمام يروحوا،
ماشي، بتصير، بس الحكاية اكبر يا حلوات و يا حلوين، هادول اللي في الأردن ومصر والمنظمات من حبش وحواتمة وجبريل وبقية النصابين، في الخمسينات والستينات خصوصاً، برضه كانلهم كبير، كل واحد إلو واحد اكبر منه، والعرب بيقولوا اذا ماكنلكاش كبير، روح وإشتري كبير...هادا المتل عل فكرة سبب المصايب كلها من ايام الجهلة الأتراك لهلقيت،

وبعدين اجت بنت الحرام حماس علشان الشعب ياكلها تمام
وحماس هادي للي بيفهموا خدماتها لدولة اسرائيل  لا تقدر بتمن

هادا التاريخ مش علشان نعيط و نلطم و لكن علشان نطلع لقدام، معلش تاريخ الشعب الفلسطيني مافش متلة من ناحية عدد النصابين اللي ادعوا اسمة و تكلموا بالنيابة عنة،
في ناس بتقول طيب وكمان ماشي، واللي برة غير عن اللي جوة، واللي ايدة في النار غير عن اللي ايدة في المية، صح بس برضة مهو لازم ناس هيك و ناس هيك والأصل أن ننظر و نسمع ونشوف و بعدين نحكم و نقول،
المطلوب الأن زعما جداد، و هادا في حياة اي شعب اصعب إشي؛ كيف بدهم هدول يطلعوا، هادا السؤال الأكبر واللي جوابة يا أمامير الأصعب،
بس برضة الشعوب بتولد، كل يوم بتولد، و كانوا يقولوا زمان أنة ممكن يطلع من ال......خيار.
جميل

مصر السيسي اليوم: الجو في مصر حلو و لطيف بقلم: جميل محمد الشوا

المدام: حر حر يا سيسي، إعمل حاجة انا مش قادرة،

السيسي: حكلم الجيش إيديال مش شغال،

المدام: ماشي يا سيسي انا حفضل بالشورت والفانلة؛ خلاص مش طايقة،

السيسي: يا ساتر، انا خارج، و عل الجيش رايح،

السيسي للشوفير: عل طول يا بني عل المنشية عل طول،

السيسي عمل اجتماع و قال الشعب يا ظباط من الحر حايفطس عايز خطة الان مش
بكرة،

نط فريق اول وقال نعلنها يا فندم من الاخوان عل الجيش مؤامرة و نشغل في الاعلام المعتاد،

رد السيسي وقال أه بس الحق مش عليك، انت يا بابا النهاردة مش فريق ولكن للتكية مرمطون و خفير،

نط فريق حدق و قال نحط في الشوارع تكييف،

رد السيسي وقال لا شاطر انا مش مصدق، دة الجيش بتاعي، انت النهاردة ياواد لا فريق ولا بتاع، انت النهاردة للصعايدة تروح و حعملك محافظ على أسيوط،

السيسي بص شمال و يمين و قال مافيش الا حل واحد: كلم الأهرام و بالبنط العريض اكتب: السيسي حيزور كل حتة في التكية و كل شقة و كل بيت و كل جامع و كنيسة و سناچوچ و معبد وكنيس و معاه جايب للتكية "إير كونديشين" سوبر من صنع إيديال و من صنع مصر وحيعمل قرعة و الجايزة الاولى بتوجاز و سكر و سمنة و تكييف إيديال.

جميل

مصر السيسي اليوم: إضراب في مصر اليوم وإرهاب و مش عارف الاقيها منين ولا منين و اچيها كدة، أچيها كدة، هية هية ما تتغيرش لا كدة ولا كدة بقلم: جميل محمد الشوا

 السيسي بيقول ضرايب و جمارك وأه يا نافوخي و أه يا دماغي و يا مصر يا قطة مغمضة ، يا خوفي في يوم تصحي وبالديمقراطية دماغك تبقى معششة،
المدام: مالك يا سيسي، إيه الحكاية، ماتخش تنام يا عينيا،
السيسي: النوم يا مدام طار من عينيا، بتوع الضرايب عاملين في الشوارع زيطة و زمبيلطة و بتوع الحكومة لأول مرة عاملين أزعرينا،
المدام: و مالة يا سيسي، فاكر بابا حسني: خليهم يتسلوا، انت دماغك مِشيلها كتير، لأَٓ انا عايزاك جامد؛ إجمد علشاني يا سيسي،
السيسي: احنا في إية ولا في إية، البلد بقت أردغانة و مرستان و اللي رايح بقى جاي،
وحكاية الإرهاب بتاع الآي إس أي إس مابقتش مع المصريين تنفع او تتباع،
النهاردة الإرهاب خبط في المحروسة تاني خبططة و بتاع كرواتيا من قدام عيون الجيش والبوليس من الإرهاب اتخطف وإتشال،
كلة عارف أنة أمريكا ماسكة في الشرق الأوسط الحساب و حتى سينا اذا عايز اخشها وأضرب الإرهاب، لازماً أكلم الأمريكان و بيبي واخشها بحساب،
والشعب صابر من آلاف السنين عل الحاكم صابر، والجيش خش عابدين من سنة اتنين و خمسين بالتمام والكمال تلت مرات،
يا خوفي الشعب يصحى ويقول يا جيش إرجع؛ محلك مش في الحكومة، محلك تحرس التكية و تقدم حساب وكشف و من الحكومة المنتخبة تاخد موافقة و ماهية،
يا خوفي المصري يصحى و يوعى، ووقتها لا حينفع مشير و لا فريق و لا لواء ولا حتى خفير.
جميل

Wednesday, August 05, 2015

مصر السيسي اليوم: السويس بقت يا سماعين رايح جاي اتنين بقلم: جميل محمد الشوا



عفارم ڤٓلٓد مشير سيسي؛ عفارم، أفندم، قالها الخديوي الألباني اسماعيل  اللي السلطان العسماني عين أبوة و جدة على مصر والي، و هو بيهز كرشة وبيلعب شنبة وبيشرب مع ديليسبس و يوجيني الكاس

بعد مِيتين الا شوية، مصر السيسي فتحت للقناة قناة تانية و تفريعة، و القناة خلاص ما بقتش حزينة و يتيمة

والمصري والمصرية كع شوية و دخل في شركة مع السيسي والجيش وخش في اتفاقية و شراكة

المصري لِيِه في القناة الجديدة سهم و شوية والحكومة بالمناسبة هي هي بتاعة ٥٢ لسة مالكة، و الجيش من بِتوعة عادةً دايماً لهيئة القناة معين زينة وريس

بس أُوعى يا مصري، و خدي بالك يا مصرية يا شقية ياأُم عيون في الليل فايقة و بتلمع ومضوية، السيسي شاطر و على فكرة مش زي ناصر والحرامية شلتة خايب

بس الاحتياط واجب يا مصري ويا مصرية ومالكم وفلوسكم  وشقى عمركم لازماً يتحفظ وزيادة

قولوا يا مصريين للسيسي، لا يا سيسي مافيناش من دوكا، وحكاية التأميم يا روح ماما وطنط اللي في مصر و في أهالينا من النصابين بتوع ناصر و ناصر والشلة ماتتعملش ولا تتعاد يا سيسي ابداً ولا ممكن مرة تانية تتعمل في مصر أو فينا


جميل

Saturday, July 25, 2015

أزعر حلب والشام و بقية الزعران عل الحدود (الحلقة التالتي) بقلم: جميل محمد االشوا


شو يا أزعر،  شكلا هلق الحكايي خُلصت والطبخة يا دلي ولوو استوت،

ما ضايل كتير يا بشار يا معتر، ما ضايل كتير يا لي عاملي فيييا ابضاي حارة كل مين ايدة إلو،

سوريا هلق، زعران الأسد والبعث والعلوي و معون إرهابيين أشكال  و ألوان من العراق للشيشان واللبناني الإيراني كعب الصرماية حزبولة،

اللعبي يا معتر كبيري عليك ولووووو

شووو، ششششو عمتقول، بدك كسكس و مفتول؛ ما في بقى، الفتلي يادوبك بأخرتا و الحكايي حكايي شاميي حلبيي و كاس عرق و كبيي نيي  و ارجيلي و تمباك تركي عسملي.

جميل

Thursday, July 23, 2015

قصة مصر كاملة: من مصر الثورجية لمصر الإخوانجية لمصر الثورجية يا حبايبي رجعنا من تاني، و تاني تاني ...رجعنا يا حب من تاني

قصة مصر كاملة: من مصر الثورجية لمصر الإخوانجية  لمصر الثورجية يا حبايبي رجعنا من تاني، و تاني تاني ...رجعنا يا حب من تاني.. 

بقلم: جميل محمد الشوا 

و في الصباحية؛ صباحية ٥٢، والشلة اللي هيا...ظباط صغار في غفلة من الزمان، قاموا و قالوا للي قاعد في المنتزه و عابدين و راس التين، قوم و روح ، دي مصر دلوقت بقت حرة و انت يا وعدي غريب عليا و مصر مش تكية..

قام شال تاجة وأعطاه لناصر و الشلة هدية...

و تعظيم سلام لملك  ورق الكوتشينة..

وابتدأ المشوار بكلمه في الراديو للسادات..

والشعب هلل و قال فرجت ، اهو حاكمنا نجيب و الشلة...

و في ليله ضلمة القمر فيها استخبى, نجيب بعد ما شرب الكاس ،اتشال خلسه.. 

و ناصر و عامر كلوا الكحكة، و عامر بالحشيش بعدها حبس الحتة..

و قام ناصر يبرطع بالحته و قال للفلاح بالغيط، قوم ياصحبي دا نت بقيت صاحب الحتة...

وروح جروبي ، دة في مارون جلاسيه و حاجات حلوة، و راديو و مترو دول يا مصري  بقوا ملك الحتة..

والمصري بطيبته صدق الكدبه..وفي السكة يا عيني اتبهدل واطرد واتضرب و اتزل و برضة قال لناصر والشلة ، فين الحته، دانتوا برضة اهل بلد..و إحنا اتوعدنا بالكحكة...

رد ناصر و قال ، يا غُشم  ياعُمي انتوا صدقتوا الكدبه، دي كانت من ابو ذيد الهلالي حته  و خلصت التوتة...روح بيتك و سك عل اهلك و بابك لبعتلك نصر و بسيوني والشلة يخلوك تشوف في عز الضهر نجمة و كحكه...

و في يناير في عيد الشرطة.. وقف الشعب و قال أنا عايز الكحكة اللي اتوعدت من ٥٢ و ليها و بيها اتعشمت و حطيط في عيني كحله ...

و مشي في الميدان و زعق و قال كفاية...دانتوا لا اهل بلد ولا حكاية...  

دانتوا فراعنة و حدوتة راحت،

بره بقى، روحوا طرة و سكوا عل الباب من غير رجعة.. 

و المشير و الفريق والجيش قالوا ماشي، خدوا الكحكة بس إحنا قاعدين نحرس الحته...

والشعب كحل صباعة و خد الكحكة ...و عل الجبين رسم زبيبة...

و قال يا مرسي الزناتي يا بوالعباس يا فتوة أنا عملتلك من جبيني و عل جبيني زبيبة، خدها واذا عايز كلها بس اوعى تنسى الحكاية، حكاية الكحكة و صبرنا من ٥٢  و الاف السنين عل الحته...

والاخوانجي مرسي قعد عل كرسي فاروق و شلة اتنين و خمسين في التمام والكمال  سنة و بعدها الشعب هاچ و ماچ و قال لا دي كانت نكاية و لعبة و حكاية، 

وجه في "التي ڤي" تاني صوت الجيش بتاع اتنين و خمسين  والشلة بس المرة دي الصوت مع صورة وكان السيسي و قال الشعب يا مرسي قال كفاية، قوم ياخويا الدور عليك و السنة في عابدين عليك كفاية،

مرسي قال والانتخابات يا سيسي تلات سنين لسة و فكة و شوية،

السيسي قال الشعب يا مرسي في السكة و اللي اتعمل في حسني اللي منا و فينا لازماً يا مرسي يتعمل فيك و لازماً الان قبل بكرة تلم انت وأُم أيمن والعيال يا حبيبي و تروح،

مرسي قال و عابدين والاتحادية والبط و الوز و  والكستليتة اللوز والزغطة والكنافة والحاجات الحلوة،

السيسي قال كلة يستمر بس يا ريس مرسي انت والشلة في طرة،

والمصري رجع، لِورا و لقدام رجع، و قال يا جيش خد تاني كحكة من أيدي و في عيونك كحلة،

مرسي الاخوانجي دة كان محلل علشان يا جيش توعى وتتعلم،

والجيش قال عيب يا شعب دة انا في الخدمة، بس انتي يا مصرية يم عيون بكحلة شقية بصباعك يا طعمة اشري و قولي  تعال يلا،

والمصرية ردت وقالت ماشي يا جيش و يا سيسي حعمل نفسي ناسية حكاية ناصر والبهدلة والشلة وحصدق تاني الكلمة الحلوة بس يا سيسي خد بالك، المرة دي انا فهمت اللعبة، وبخاطري حصدق الكلمة الحلوة ولو كدبة، و بخاطري يا سيسي حقبل العب اللعبة.

جميل 

Check and click on link below:

قصة مصر الاولى

Saturday, July 18, 2015

بيبي وعباس وآلو آلو نحن هنا و بنحب بعضنا


بيبي: شالوم عباس 
عباس: سلام بيبي ايش أخباركم 
بيبي: (بسيدر) عباس كله منيح يا حبيبي و انتو ايش عاملين، سمعت من السيسي انك في رمضان كنت تعبان، 
عباس: اه يا بيبي، المدام مارضيتش تطبخ و كنت بدي امر عليك يمكن سارة بتتطبخ
بيبي: سارة  (نو نو) سارة عندها طباخ و طباخة، انا ممكن ابعتلك ياهم يطبخوا يوم في الأسبوع بس كلة كوشر،
عباس: ياريت ما انا كوشر برضة يا بيبي، كوشر و حلال نفس الاشي ( چيڤ أند تيك)
بيبي: والسلام يا عباس، السيسي جاهز بالمعتاد،
عباس: السلام مش عارف و حماس يعني انت عارف،
بيبي: عارف  (نو پروبليم) حماس هادي يا حبيبي شغلتي انا والسيسي، حماس خدماتها معروفة بس انت عليك مهمه،
عباس: خير أؤمر يا بيبي
بيبي: السلام وكلام و وتنضف الضفة والمنظمة و تاخد بالك من الأفراد اللي بضربوا و بخربوا،
عباس: حاضر بس برضة انا بدي منك خدمة،
بيبي: خير أؤمر يا عبس عل رأي حبيبنا السيسي 
عباس: هدول تبعون ( پرايس تاچ) اللي في الضفة بيضربوا، يعني...
بيبي: حاضر، انت إمسك اللي عندك و انا أمسك اللي عندي و إحنا الاتنين يا حبيبي منمسك اللي عنا  مع بعض موجودين،
عباس: شالوم بيبي
بيبي: سلام عباس


جميل

Liban من أنا إميل إدة حبوني حبوني لجنرال الپيتيفور والكرواسان ميشال عون



شو يا شيخ بشارة و شو يا رياض بيك و شو يا كميل شمعون وشو يا جنبلاط و شو يا أسعد،

وينا liban، وشو أخبارا وشو عاملي الحلوي،

يييييي، وليييييي، متسأل يا خيي، هلق لبنان محكوم بصرماية من شيعة إيرانيي اسما حزبولة و فعلا ماتخلي الحلوي تصحا،

وشو اخبار الموارني والسني والشيعي والدرزي،

يييييي، ولييييييي، متسأل يا خيي، كل واحد وواحدة مشغول بطايفتة وبشقفة أرضة و ماهني عارفين انه في بلد كان إسمة لبنان،

شوووو يا زعران، انا افتكرت انه هلق الطايفية راحت من زمان، وحزبولة رجع للجيش سلاحة و رئيس الجمهورية لبناني لا ماروني و لا سني و لا شيعي ولا درزي،

وليي عليكون، شي بيخزي، شي بيعر،  ولكن البداية كانت منكون ولي عليكون.


جميل

Thursday, July 16, 2015

The Politics of the Middle East: Policy Maker, Players and Contractors By: Jamil Shawwa

The United States foreign policy since the beginning of the last century has been based on giving diplomacy a chance and sometimes multiple chances before acting, if needed, militarily; the only exception to that policy is terror groups seeking total destruction like ISIS and Al Qaeda; the United States as we speak and for the past twenty years has had open and covert dialogues with Taliban in Afghanistan, Hamas in Gaza and Hizbulla in Lebanon.

Politics and diplomacy are never based on dealing only with the good guys but they are mainly based on handling the bad guys or those whose role is to be the bad guys or wearing the bad guys hat and label.

Israel, Egypt, Iran, Saudi Arabia and Turkey are the major players in the Middle East and the main partners of the United States in carrying out the overall US foreign policy; those countries never act alone and without coordination with US beyond their borders in the region.

The United Arab Emirates, Qatar and Jordan are subcontractors; Hamas, Taliban and Hizbula carry out the dirty day to day work as needed and participate in the on and off negotiations as politics and situations require.

Wednesday, July 15, 2015

إلحق وإحلق : الإيراني صار أمركاني بقلم: جميل محمد الشوا



الإيراني أخد اليوم الدمغة الرسمي عل القفا من فوق و من تحت انو صار في العالم كبابو و شيرازو  و بزارو  و مستو خيارو حلو وشرعي، 

والإيراني حلق الدقن العيرة وشلح الجبة والقفطان ولبس السموكنج و حط في تمة سيجار كوبي لسة واصل من عند الهاڤاني اللي لسةرجع متل الإيراني صاحب الامركاني،

السياسة يابا أشكال وألوان و الي في وشك مش متل الي في قفاك،

السياسة دايماً بلزمها أدوات و أشخاص بلعبوا ادوار؛ السياسة فن اللي بصدقها بتلسعو والي فاهمها و بيجاريها بيعيش فيها و منها وبكفي غلبتها و شرها،

السياسة معناها فن المعالجة و فن المشاركة و فن حُكلي وبٓحكلك و دايرني و بدايرك و إطلعلي بعين بطلعلك بالعينتين،

وَلكُم افهموها، من الإيراني للتركي للچريكي للحماسي لحزبولة للطالباني، كلة للسياسة قفا و تجارب للدول وفيران في مختبرات و معامل،

السياسة وٓلكُم كيف بدها تشتغل اذا العالم مفيهوش إيراني و چريكي و حماسي و حزبولي و طالباني؛ الشغل واحد و الأسامي كتار والشيئ لزوم الشيئ عل رأي المصري العراقي الفنان  الريحاني.


جميل

Israel And Bibi And The US- Iran Nuclear Deal


Israel's public stand against world powers nuclear deal with Iran is the only way for Israel publicly and politically to address it; again, if you were Israelis  and have a country like Iran has its leaders day and night call and send their usual suspects to the streets to chant slogans against you , what else would you do and say but very forcefully, publicly, stand against the deal; politically this is smartest and only way to go- no Israeli should publicly support the deal; what is the incentive to support such deal; on the other hand what actually takes place behind closed doors between Israel, the U.S. and Iran masters of deception is completely different    matter and entirely a different story. 


Check:  Bibi Israel Chief lobbyist From 2012
Kabab Soltani and Dol Sot Bi Bim Bap From 2013
Bibi: Israel Chief Lobbyist Kabab Soltani and Dol Sot Bi Bim Bap
In the picture, Israeli Prime Minister Benjamin Netanyahu walks out following a press conference at his Jerusalem office on Tuesday, July 14, 2015. The nuclear deal with Iran could strike a heavy personal blow to Netanyahu, leaving him at odds with the international community and with few options for scuttling an agreement he has spent years trying to prevent. (AP Photo/Oren Ben Hakoon)

Sunday, July 12, 2015

مصر السيسي اليوم: السيسي عامل طلياني بقلم: جميل محمد الشوا

,السيسي المصري صار اليوم السنيور سيسي وقال لا عيب انا عحساب المحروسة حصلح الفيلا الطلياني
وحخلي الجيش يرجع الحاجة حتة حتة و حجر حجر والعشا لازنيا ومكرونة
المدام: والمصريين يا سيسي، حتعمل إية في المصريين المتبهدلين، المصرين الي بيوتهم عل دماغتهم اتدشدشت، المصريين اللي من آلاف السنين من حكامهم متبهدلين
السيسي: جات العكننة، يا ساتر، انا رايح الجيش و حشوف، انتي قلتي مين، انا النهاردة سمعي طلياني لامؤاخذة يعني
السيسي مع الرُتب في البوليس والجيش بعد الفطار في اجتماع، و بعد رشة كنافة و قمر الدين وخشاف، السيسي في جلستة اتعدل وقال و بعدين و بعدين يعني
الجنرالات بصوت واحد أمر يا ريس و إشارة يا ريس و احنا لسينا لبتوع الإرهاب جاهزين
سينا يا غجر السيسي قال، سينا أية احنا النهاردة في القاهرة و في حادثة الطلاينة و القنصلية و البهدله
الجنرالات في بق واحد: أسفين يا مريسة، رمضان والصيام، الخطوط بقت ملخبطة
السيسي: رقبتي يا غجر بقت سمسمة، النهاردة عايز روشنة وفي الجرايد معركة، وشغلوا بكري و مرتضى وبقية التانبلة ويلا عل الطلاينة
والمصرين يا فندم، السيسي رد و قال مين، لامؤاخذة انا النهاردة عامل مكرونة و طلينة
 جميل

Saturday, July 04, 2015

السيسي في سينا، زغرتي يا عديلة بقلم: جميل محمد الشوا

السيسي صحي النهاردة في رمضان عل غير عادة الصبح بدري

وقلع البدلة الفرنساوي ولبس المصري الميري و صار في لحظة المشير السيسي

المدام عل فين يا سيسي، خدني معاك يا عينيا

السيسي رد و قال أخدك فين، دنا رايح سينا مش أمريكا

قالت طب والفطار ياسيسي أعمل إية عل الفطار

رد السيسي وقال فطار تاني انا حكون مع الجيش وحافطر في 

سينا، دول محضرين كوارع وفتة راس وممبار وحمام وشوربة، ده غير السلطات والحلويات

ردت المدام وقالت خلاص نسيت المدمس والبصارة، خلاص يا سيسي

السيسي قال عايز أروح اعتقيني، دة الجيش مستنيني والإرهاب في كل كوربة من الكرنك لسينا

السيسي في سينا عمل خطاب و قال الاخوان دول وبقية الصيع في سينا بقوا في جبين مصر وصمة عار والآن يارتب قبل الفطار عايز 
الشيخ زويد تنضف من الإرهاب


وفي نص الخطاب جه تليفون، دة أوباما بيقول هاي سيسي هاو أر يوووو

السيسي رد وقال إية يا أُوبي فين الجهاز، دي سينا بقت وجع دماغ والمصريين دول خصوصا في رمضان زعلانين ما يتحكوش، أُهرش دلوقتي بالعتاد

أوباما رد وقال الجهاز جاي بس عايزين من السيسي نشاط و همة والشغل المعتاد في التمام

رد السيسي وقال باي أوبي انا حكمل الخطاب و حاهبد الفطار وحطهر سينا من الإرهاب

جميل

الأساسات والثوابت الستة المطلوب توافرها في الزعيم الفلسطيني بقلم: جميل محمد الشوا

١- الدولة الفلسطينية في غزة والضفة الغربية

٢- دولة اسرائيل جارة متل مصر والأردن 

٣- القدس عاصمة مفتوحة للدولتين 

٤- اللاجئين الفلسطينين توطينهم اذا اختاروا يكون في غزة والضفة فقط، في الدولة الفلسطينية 

٥- المستوطنين الإسرائيلين في الضفة الغربية لهم الخيار ان يبقوا ويحصلوا عل الجنسية الفلسطينية بالاضافة لجنسيتهم الإسرائيلية او ان يختاروا دولة اسرائيل 

٦- تعريف دولة اسرائيل نفسها كدولة يهودية هو شأن إسرائيلي بحت ليس للفلسطينين به من قريب او من بعيد شأن وعل الدولة الفلسطينية الاعتراف بدولة اسرائيل كدولة يهودية اذا اختار الإسرائيليين هذا التعريف .

Check the Hebrew version here:
יסודות ושש קבועים הנדרשים של המנהיג הפלסטיני

Check the English version here:
The Six Pillars of True Palestinian Leader

Friday, July 03, 2015

The Six Pillars of True Palestinian Leader

True Palestinian leaders by definition and by purpose and by logic and by history must have and do  the following:

The Palestinian State is in Gaza, The West Bank Of The Jordan River And Shared With the State of Israel Jerusalem.

The State of Israel is a neighboring country exactly like Jordan and Egypt 

Jerusalem is open and shared

Refugees can settle in Gaza and the West Bank only

Israeli Jewish settlers in the West Bank can choose to stay and become Palestinian citizens in addition to their Israeli citizenship or settle inside the State of Israel 

The State of Israel defining itself as a Jewish state is not a Palestinian business whatsoever and the Palestinians must recognize it as such if Israelis choose the definition.

Sunday, June 28, 2015

It is the Old Greek Ploy Thing By Jamil Shawwa

Inspector Clouseau (Peter Sellers) used to say either to show how clever he is or to get out of an embarrassing situation "it's the closet ploy" or "ah ha it is whatever ploy"; the Greek government is the same but of course without the integrity or the humor of inspector Clouseau.

The Greek government kissed Angela Merkel and the French Hollande Behinds to get a deal and then went back to the Greeks and said Reject the deal.

The Greek government so called ' radical left' who won elections on the grounds of refusing to pay the debts, will now not only pay the original but will keep the Greeks, whom anyway tricky by nature in their majority, kissing the Behinds of the EU and IMF for generations to come- The US government keeps tabs as well and supervise.

The crooked government of Greece, some might call them clever, I call them no-class, called for but rejected a referendum on the EU deal; parliament which is controlled by them approved referendum ,called then on the Greek to reject and say no and now the Greek according to today's news will of course say yes to deal in referendum and say a big Yes to kiss the Behind of Angela Merkel and the EU.

The Bottom Line: the Greek government fooled the Greek people who originally elected that government to be fooled.

Check related from 2012:


In the picture, Greece's Prime Minister Alexis Tsipras attends an emergency Parliament session for the government’s proposed referendum in Athens, Saturday, June 27, 2015. Greece's place in the euro currency bloc looked increasingly shaky on Saturday, when eurozone countries rejected a monthlong extension to its bailout program and the prime minister called for a risky popular vote on the country's financial future. (AP Photo/Petros Karadjias)

السيسي ومكالمات من عباس والبيبي بقلم: جميل محمد الشوا



السيسي صحي النهاردة عل الصبح بعد الضهر و بص شمال و بص يمين و ندة و قال، إيه هو المغرب جه ولا لسة
بص من الشباك و قال لسة حبة، ياريتني نمت كمان حبة

وندة الشماشرجية والكماريرة وقال المدام فين و إيه عل الفطار
ردوا وقالوا حاضر يافندم بس محلب عل الباب و عايز كلمة

رد السيسي وقال مش في رمضان و مش قبل الفطار

قول لمحلب يروح، مافيش النهاردة فطار، ولا عزومة ولا قعدة، قولولوا يروح المدام

يافندم محلب بيقول المدام مش طابخة

السيسي قال وانا مالي، الاتحادية مش تكية

الشماشرجية ردت وقالت يا فندم وِصل الكلام والمدام بتقول الفطار الليلة دي مِدمس وبُصارة و قمر الدين و كُنافة

إيه دة، إيه الكلام دة، بصارة، لا ده انا باين عليا حشوف مدام تانية، مدام تعمل المحمر والمشمر وتاخد بالها من حبيبها السيسي

الموبايل رن تاني و رد السيسي وقال مين، دنا صايم، مين، بيبي، ازيك يا بيبي، رد بيبي من القدس وقال كلة تمام بس بتوع حماس

عايزين أفا واتنين، السيسي قال لا يا بيبي مش قبل الفطار، بعدة أه، و حدهملك مش أفا وبس وكمان عل الموخرة شلوط

رد بيبي وقال حماس دي في الخدمة بس مايضرش أفا من وقت للتاني هنا و هناك

السيسي قال حبة يا بيبي، ده عباس بن فرناس من رام الله، رد البيبي وقال، ماشي، حاسيبك دلوقتي، ده عباس قلقان ورغاي وانا عندي
المدام سارة عاملالي في الدماغ روشان

السيسي قال مين سمعك يا بيبي دحنا الاتنين عايزين َنيووَ مدامات بس احنا في رمضان باي باي يا بيبي

الوووو، مين، عباس، انا كنت مع بيبي وبيقول عبس ده حبيبنا، خير يا عبس

رد عباس وقال المدام مش عاملة فطار قلت أعدي عل عابدين والاتحادية، وأقول واهني في رمضان

رد السيسي وقال ايه حكاية المدامات، ده بيبي برضة من سارة زعلان

تعال يا عبس نتكلم، بس عايزك تشد حيلك، عيب يا راجل، ده حماس عملت منك أفا أراجوز،

ماشي، حديلك الفول المتين، بس تروح غزة ولحماس تدي كم أفا، ده الشعب الفلسطيني في غزة والضفة مالوش صاحب و غلبان، بس
برضة يستاهل، دة بالانتخابات جاب المؤخرة حماس و جاب في غزة عاهات.

Thursday, June 25, 2015

يابا و يمة و يا بنت الجيران: الأمم المتحدة عاملة عل اعادة إعمار غزة وبجولوا انه الإعمار مش شغال بقلم: جميل محمد الشوا

طيب مين أصلا ً جاب الخراب عل غزة، مش يخو أنفاق و صواريخ و الدقون العيرة حماس
ماشي يا حبيبتي يا بنت الجيران، نعمل عل رأي حبايبنا المصرين فِتيس لِورا
مين هلقيت ولاد (الشرم.....) اللي بيضربوا صواريخ، مش الإيراني اللي في لبنان إسمه حزبولة والتاني الي الواحد لا عرفلة أب ولا إم اللي في المتخوزقه غزة أسمة حماس
ماشي، و ليش ولاد ستين مليون (شرم..)حماس و حزبولة، يابا و يمة، عل دولة اسرائيل بيضربوا صواريخ وحماس عل المصرين والإسرائيليين عاملين تحت الارض أنفاق
ليش، اسرائيل من لبنان و من غزة طلعت، وفي لبنان و غزة والضفة كانوا الناس بدوا يبنوا و يشتغلوا و كانوا يعني بدوا يفهموا انه السلام مفش اقوى منه
بس لا عيب، حماس و حزبولة إلهم ولكوا يا شعب غزة و يا شعب "leban" شغلانة تانية، مهمتهم تخريب و عل حسب الطلب تعمير، شغلتهم ارهاب و عل حسب الطلب مفاوضات، شغلتهم قتل شعوبهم و شغلتهم حسب الأوامر تدريب الجيران يكونوا جاهزين و مستعدين كيف يحموا شعبهم، ولكم الحمير في سوق الحمير في غزة فاهمين اللعبة، امتى انتوا رح تفهموها
قبل سنة و سنتين عل اسرائيل حزبولة و حماس و الناس مصيفين ضربوا صواريخ و اسرائيل ردت، ولكم مهية اسرائيل لازم ترد، ولكم يا شعوب البامية والملوخية والحمص والسلمون والفتة والقِدر الخروف اللوز، لازم اسرائيل ترد
اسرائيل دَرَبت شعبها و اسرائيل حَسَنت دفاعاتها، يعني حزبولة و حماس لإسرائيل كنز، وليش لأ، بس الحق مش عل اسرائيل، الحق عل الشعوب في لبنان وفي غزة وفي الضفة
اسرائيل مسؤولة تدير بالها عل شعبها و بس، السؤال الكبير اليوم، مين الشعب الفلسطيني في غزة والضفة بدير 
بالة عليه، مين في لبنان بتدير بالة عل شعبة، الجواب عل رأي حبايبنا المصريين سهل والجواب بكلمة واحدة: مافيش
الحل سِهل: بطلوا الصواريخ وشوفوا، بطلوا القتل في الشوارع وشوفوا، بس كيف وفي ولاد ستين كلب في دول عربية وفي غزة والضفة من سياسيين وصحفين شغلتهم وهمة في قصروهم قاعدين يشجعوا عل القتل والتخريب وحزبولة وحماس موجودين و شغلتهم حسب الظروف قتل وتخريب وإرهاب ...
جميل

Saturday, June 20, 2015

Blacks in America: Rise and Shine and Seek Justice

The plight of African-Americans is not only an American thing or an American phenomena; the plight of blacks exists all over the world where blacks are not a majority. It is their destiny to have been throughout history signaled out, pointed at, accused of stuff that never took place. The plight of blacks is the most serious probably among all other types of discrimination and all other types of stereotyping because it is the easiest and it is the quickest to be noticed and be signaled out and be wrongly judged.


The first thing you see when you look or pass by another human is the color of their skin and the degree of the shade of their complexion and their facial structure; we humans in our vast majority do not see anything else- a very sad fact.


But the most serious stigma that has been attached to blacks all over the world is the need, the impression that they have daily to apologize for being black, to live in guilt of being black and in being different. No more, blacks must rise and they have and the best example is the the man that sits on top of the world, the man that resides now in the White House, the President of the United States.


In America, we are practical and we are in our majority smart and we will bring to office whoever can convince us that he or she is the best.


However, the issue here is not the exceptional leaders among us that can come from all walks of life and can rise and can excel and can be seen beyond their complexion or their looks. We here in this article deal with the majority of humans that have been in this country enslaved, brought from their original lands in Africa to work as slave farmers to land owners in the South of the United States. We are dealing here with the sons and daughters of former slaves. We are dealing in America with those that cannot see themselves beyond the color of their complexion and only see the society from their angel and reflect their self-image on others. We are dealing here with blacks that daily feel the need to apologize and forget and forgive even the worst crimes against them just to be accepted and be considered' good humans' and not 'angry blacks'


The time is now for the African-Americans to get upset and to get angry and believe in their Americanism and believe that the term All American also applies and belongs to them.


Today and yesterday, family of victims of a deadly shooting at a church in South Carolina said that they forgave their killers, their butcher, Why, why blacks continue to be submissive; the time to rise peacefully is now, rise and seek justice.


Blacks in South Carolina in particular can make a difference and can have courage and can rise and through the ballot boxes can make a difference and through peaceful protests can correct history.


African Americans can no longer afford to continue to be apologetic for someone else's crimes, blacks cannot continue to live in humiliation; they must rise and must seek justice through the justice system


Particularly after the death of the great American leader Martin Luther King Jr., African-Americans in the United States have been manipulated by mega churches and religious leaders who only cared about building their own wealth and ignored their depressed communities.


Blacks in America must break the chains of following manipulative religious leaders, demagogue televangelists, mega churches that do not contribute to their communities and focus on building an identity that revolves around being strong all American citizens.


Reclaim who you actually are, African-Americans, reject your crooked leaders, your fake religious mega-church manipulative and look within and find the light and the guidance on your own and look in the mirror and see who you are and rise.

In the picture, Allen Sanders, of McClellanville, South Carolina, brings a bucket of flowers to place at a sidewalk memorial in memory of the shooting victims in front of Emanuel AME Church Saturday, June 20, 2015, in Charleston, S.C. "We're just going to have to love one another," said Sanders. (AP Photo/David Goldman)

Thursday, June 18, 2015

A Profile of a Terrorist; a homegrown terrorist: The South Carolina Black Church Murderer

A creature walks into a place of worship, sits in the corner, watch humans praying and then kill them; The South Carolina terrorist said that he went to the black church to kill black people; the line is drawn here between a crime and a terror act.

When a creature says they are on a mission to kill other people because of who they are or who they believe in or how they look, then we are facing a terror act that should be dealt with exactly like we deal with ISIS and al-Qaida and Al Shabab and the rest of  the creatures that their life is dedicated to kill other people.

A 21-year old person with such hatred, why, why he hates black people, why he hates American people like him, why this homegrown terrorist hates his countrymen and his countrywomen- those that are black.

This hateful person's hate must be rooted deep and the law and now that he is arrested  must try to uncover it and must try to analyze it.

Crime and criminals are part of life and life unfortunately will never be without crime. Ironically, where humans exist, crime and criminals exist too.

America's enemies are within as well, homegrown American  terrorists, and militias that hate the US and hate the federal government and hate having an African-American as President of the United States.

It is time now for the federal government, state and local officials and community leaders and average humans to watch out for those terrorists among us, those time bombs, those hateful people and we need to analyze the bahviour wherver and wherever possible to ry to prevent and protect.

Although we can never completely eliminate terror and evil, we can be ready and proactively we can minimize them.

Guns in America is a big subject, politicians are too cautious and some are too coward to touch the issue. The time is now for president Obama and Congress  not to relax but to get to work, to roll their sleeves and try hard to put the vast powers of the US government to help communities across America to heal and to prevent and to bring to justice those who only know one language, those who were raised to hate and use their devilish upbringing to kill other people. The time to act is now.

















In the picture is  Charleston, S.C., shooting suspect Dylann Storm Roof is escorted from the Cleveland County Courthouse in Shelby, N.C., Thursday, June 18, 2015. Roof is a suspect in the shooting of several people Wednesday night at the historic The Emanuel African Methodist Episcopal Church in Charleston. (AP Photo/Chuck Burton)

How do you like it?

Followers

Blog Archive