Saturday, October 24, 2015

السيسي النهاردة يا بلد الفراعنة عامل ألماني و بقى الهر سيسي بقلم: جميل محمد الشوا

 آلو آلو أنا المصري الريس المشير السيسي عايز أكلم الفراو ميركل 

و أشكرها على الميراكل؛

المدام: والنبي يا سيسي تقولها بالألماني هالو

ميركل: هالو سيسي "إِيش لي بيديش" ...لمصر الفراعنة مش ليك؛

السيسي: إية يا مركولتي اللي عَل الصبح كدة مزعلك؛

ميركل: مش عيب كدة؛ اخص يا سيسي الأثارات والأهرامات في

حالة "شليخت" مش عيب عَل الجيش وعل البيادة كدة؛


السيسي: مش أنا، تبقى عيبه عَل الرياسة يا انجيلا، دة مرسي

بتاع الدقن والاخوان هوا اللي خَرَّب دقن توت وابو الهول والأهرامات؛

ميركل: أنا بعت الولاد من ميونخ و فرانكفورت و حيقوموا بالواجب، 

بس الحساب يا سيسي تُقل والدفع امتى، البوندستاج عامل 

روشنة و عامل عَل الميزانية الف حساب؛

السيسي: الحساب؟ الحساب يوم الحساب، كل سنة و انت طيبة و احنا هنا بالخدمة يا احلى من الف حساب؛

ميركل: ماشي يا ناصح؛ ححطها عَل النوتة بس اوعى تاني تنسي 

يا هر سيسي مصر و الفراعنة لتجيلك يا سيسي لعنة الفراعنة
جميل

Saturday, October 17, 2015

Bibi and Abbas: Drop the Politics and the Mask

In regard to the sad and bloody events that are taking place in the West Bank now and sections of Israel, any government has all the right to protect its citizens and residents if they are attacked; if you attack, you will be attacked, period. If Abbas, the so called Palestinian President, cares about his people, he would not send them to attack Israeli women, children and civilians in general and send his youth to die. 

Second: Setting fires to religious sites such as  the crime that took place to Joseph's Tomb near Nablus in the West Bank cannot serve anyone except those that hate the Palestinians and do not want to see them having a country in Gaza and the West Bank next to the State of Israel, and there are many agents whose job is to inflate religious emotions among both Israelis and Palestinians to keep the fire of hate and destruction and retaliation and tit for tat  among the two people ignited.

Based on events and facts on the ground in the past twenty or so years, the Israeli Government, the Palestinian Authority and the occasional terrorists and negotiators, Hamas in Gaza, have engaged in what looks like deliberate escalation of events to precede political solutions. The Israeli people and the Palestinian people have suffered from such tactics and such politics but the issue is so deep that it looks like unfortunately a huge price has to be paid for people from both sides to be convinced that peace is necessary, separation is a must and a Palestinian State in Gaza and the West Bank has to exist.

The Palestinians and the Arabs and the Muslims must recognize Israel as a Jewish State with Jerusalem open and shared and symbolic capital for both. The State of Israel in return must end occupation in the West Bank and move forward to have its people understand that peace and a Palestinian State in Gaza and the West Bank are the only viable solution for future generations of Israelis to live in peace with and among their Arab and Muslim neighbours.

West Bank Stabbers and Firecrackers: Deliberate and not Accident In Arabic and in English by Jamil Shawwa

Nothing is accidental in Israel or the West Bank; Palestinian stabbers and firecrackers are sent to die by intelligence services to be the "human fuel" for the upcoming political solution. It is so unfortunate but such actions, such criminal actions, are known to be used by politicians, governments, intelligence and security  services, across the globe and they almost always precede political solutions or peace treaties. It is so disgusting that those stabbers and firecrackers  accepted to be the "human fuel" regardless of the name or the cause they think, believe, or their brains washed to believe they are fighting for.

كانوا يچولوا في الاردن كل ما تشوف اتنين بدقنين، اعرف انه واحد

اخوان والتاني مخابرات وهيك في الضفة مع مشبوهين بيحرقوا

وبيضربوا بسكاكين؛ هدول مجرمين مش مقاومين


احقر خلق هدول اللي ماسكين سكاكين و بيضربوا مدنيين عزل في

الضفة و اسرائيل؛ مافش عزر؛ ولكم وين الشهامة بتضربوا ستات

وولاد؛ هادي ندالة مش رجولة؛ اهاليهم مجرمين اللي بودوا ولادهم

 و أنا عارف إنّو في ناس بتبعت هدول علشان يموتوا و يستعملوهم

"وقود" علشان الحل السياسي؛ يجب رفض عقلية الموت؛ ولكم

 بتموتوا علشان فلسطينين غيركم يعيشوا و يحتفلوا فيكم لما 
تموتوا.



Attacking with knives and other destructive materials Israeli 

civilians, including women and children in Jerusalem and 

inside Israel and the West Bank is an act of people who do 

not have any self-respect to start with; no excuse for 

attacking civilians, it is a criminal act and not a resistance to 

occupation in the West Bank and must stop; Palestinians 

must wake up and stop cherishing the culture of death and 

start embracing life.

Friday, October 16, 2015

مصر السيسي اليوم: مافيش كلام يا مصر؛ انتخابات، بالزوق بالعافية، انتخابات بقلم: جميل محمد الشوا

الجيش في مصر قالها بلسان السيسي للأمام مارش، ولصندوق الانتخابات منك ليه وليها دُر وحود، مصر من غير برلمان تبقى رسمي من غير صاحب وتكية بلا نقاش،
انتخابات انتخابات يا مصر صوتي و يا مصر زغرتي السيسي عامل للبرلمان انتخابات،
السيسي ندة بعلو حسة للبيادة، جهزوا المعتاد، وطلعوا الصيع والبلطجية من السجون والكراكونات وإملوا الشوارع بالصور واليفطات، دة مولد يابا ويابلد ابتدا واسمه الانتخابات،
المدام: أنا عايزة أصوٓت يا سيسي ماتنساش، مافيش حجة يا سيوستي، رايحة معاك الانتخابات رايحة معاك،
السيسي: من العين دي يا كل حاجة في حياتي قبل العين دي، أنا واصل الجيش ومافيش ثانية و جاي، خلصي الميكپ لزوم التيڤي وحتلاقي سيوستك شبيكي لبيكي يا حتة قشطة سايحة وكنافة دايبة بين ايديكي،
السيسي و يا الجيش و مدرا الأمن: مش عايز حد يخش الانتخابات بدقن او عَل الوش ملاية؛ شيلوا من عَل الوشوش الطُرح و احلقوا الدقون بس سيبوا السبح والزبايب لزوم الشغل وللسياح منظرة وهمبكة،
والمصريين محتارين، في منهم يقول آه و منهم يقول لا مانخشش الانتخابات،
ويا مصري و مصرية بتلطموا و بتقولوا النور والاخوان حيخشوا و برضة بتقولوا قاطعوا الانتخابات،
اه يا شعب اتعود عل الدلع ومن جيشة ماتفطمش؛ و كل مرة يقول وِلِيه الطوابير ولِيه والقرف، الجيش اخرتها خاشش خاشش واذا النتيجة وحشة؛ السيسي والبيادة في حركة واحدة يقول يا طعمة شبيكي لبيكي، بلا صندوق بلا بتاع، البيادة و ختم النسر على قفاكي وبين ايديكي.
جميل

09/20/2015

Wednesday, October 14, 2015

الأمم المتحدة: شعبين بدولتين: طب يابا من سنة ١٩٤٧ إيش صار بقلم: جميل محمد الشوا

شوفوا يا حبايب و إسمعوا قصة شعب مسكين و بنفس الوقت شعب بدة ضرب بالصرمة هوا و زعماؤه جوة وبرة

في الاول دولة اسرائيل شرعيتها متل شرعية أميركا و مصر و روسيا و غيرهم و غيراتهم لسبب بسيط وهو انه يا حلوات الامم المتحدة قالت من سنة ١٩٤٧شعبين بدولتين؛ اسرائيل قبلت والفلسطينين والعرب الي بدهم ضرب بالصرمة قالوا لا و لا و لا....يعني في أحمر من هيك، بصراحة في أحيون من هيك ....إحكولي و إذا غلطان علشان خاطر اللي خلفوكم صلحوني

وبدا مشوار حقير من زعما عرب و فلسطينين حقيرين

من النصاب المصري ناصر في الخمسينات والستينات لولاد الكلب الشوام والعراقيين البعثيين؛ الهاشميين في الاْردن مساكين كانوا مخمودين، إِيش بدهم يعملوا ما فش حل تاني، وخدموا من نواحي الاتصالات السرية مع اسرائيل واللي خدمت الفلسطينين عَل الجسور وتصدير البضايع وغيرة وغيراتة

في غزة والضفة العائلات كانوا مشغولين في بوسة مؤخرة عبد الناصر لبوسة مؤخرة حسين بن طلال لبوسة مؤخرة ياسر عرفات والعاهات امتال حبش وباقي المصايب من حواتمه و زفت و زفت عَل رأي حبيب الكل المصري عباس فارس ابو حلموس

وإجا السادات وعمل مع دولة اسرائيل سلام، بعد حروب العرب خسروها كلها وبَدوها كلها من ايام الحشاش المصري بتاع برلنتي عبد الحكيم عامر، و قال يا خوانا مش يا إخوانا أنا حعمل مع اسرائيل سلام و في الضفة وغزة رح يكون في للفلسطينين دولة و سلام

وهاجوا المنافقين العرب و ماجوا و قالوا عن الوحيد اللي فيهم كان زعيم لا هادا يابا خاين و محتال

وهما كلهم بالتأكيد كانوا الي اتهموا في السادات؛ بيشتغلوا هما و صراميهم في غزة والضفة للمعلمين برة صبيان

وفي اسرائيل إجا زعيم إسمة رابين وفي فلسطين إجا زعيم إسمه عرفات، هوا هوا بس تغير مع الوقت، وعملوا سلام و ابتدا السلام في ارض "السلام والمحبة"؛ بس اللعبة هادي المرة اكبر والقضية أكتر من اي وقت صارت سياسية دولية والفلسطينين والعرب چَبَّلوا الايادي والقفوات والمؤخرات وچالوا يا عمي ماشي ضفة و غزة ماشي؛ بس الوقت فات و لازم يتعلموا الدرس اللي جدودهم وابواتهم ماتعلموش، لازم الدرس يكون طويل بطول الطريق اللي ضاع من زمن طويل

ومخابرات دولية إخترعت في الشرق الأوسط عاهتين اتنين: عاهة في غزة اسمها حماس، صرامي بعيد عنكم، بيبعوا إلي خلفتهم بقرص فلافل من عند ابو السعيد او سانداوتش حُمُّص من عند السوسي والخزنذار والتانية حزبولة، المخابرات الدولية امرت الإيرانيين، ولاد كلب هدول "الاياتولة" متلهم متل العرب شيوخ الرقاصات والكباريهات، انه يعملوا في لبنان، لبنان هادا مصيبة، المتعصبين لدينهم خصوصاً اتنين الموارنة المسيحين والشيعة المسلمين، و بين الاتنين الباقي مساكين، وعملوا جيش عصابات حسب السياسة واللزوم بيضربوا عَل اسرائيل صواريخ و اسرائيل من صواريخ حماس وحزبولة عملت أحسن شبكة مضادة للصواريخ

وهادي القصة يا بنت الجيران واللي كل أكم من سنة بتنعاد
جميل

Monday, October 12, 2015

مصر السيسي اليوم: الولاد خدوا براءة؛ ولاد حسني وسوزي من محكمة المحروسة خدوا حكم براءة بقلم: جميل محمد الشوا

زغرتي يا سوزي، و إدلعي يا خديجة ولاد حسني خدوا حكم نهائي و من الفساد ختم على قفا مصر و براءة،

براوة يا حسني يا منوفي؛ براوة يا بتاع الجيش و ياوفي للبيادة؛

براوة يا محامي الجيش ومصر يا ديب؛ انت يا فريد اللي عارف حواري محاكم مصر و الاعيبها و دخانشها،

القضاء  أدلة وولاد حسني و سوزي برة لعدم وجود الأدلة،

وكل يا شعب؛ كل يا ابن المحروسة؛ خيرها بغيرها و قريب الكبير بابا حسني من المعادي يتشال و يرجع هليوبولس فوق الجبين متشال وخد يا اخوانجي تاني و تالت خازوق و خد يا شعب بوسة من البيادة عل الجبين

جميل

Monday, October 05, 2015

يا أهل الضفة و غزة بقلم: جميل محمد الشوا

يابا و يمة، چالوها و لسة بچولوها، كل فعل إلو رد فعل، واللي بيرمي حجر لازم يتوقع رد فعل، يعني يا خالي و

 ياخالتي و يا بنت الجيران يللي بطعم اللوز والفستق الحلبي والفراولة، العقل زينة، بتضربوا لازم تنضربوا؛ ولكم الحمير فهموها، اللي بتظاهر بسلام أقوى مليون مرة من اللي بيضرب حجر، والسبب بسيط، ماحدش ولكم بقدر يقرب عللي بالسلام بيتظاهر

اللي بيضربوا حجار في الضفة هدول مبعوتين ولكم او يمكن مغسولة دماغهم من جوة و من برة، ولكم في فلسطينين منكم و فيكم عايشين ملوك برة و جوة و بيرموكم ترموا حجار علشان يعيشوا ولاد الكلب و إنتوا تموتوا؛ولاد الحرام على قفا القضية عايشين و عاملين همة و أهليهم من اجيال و سنين ملايين

جميل محمد الشوا

How do you like it?

Followers

Blog Archive