يابا و يمة و يا بنت الجيران، في سؤال صغير و بسيط،
ليش الاسرائيلين والمصريين يفتحوا الطرق والحدود؛ ليش و علشان إِيش و كيف،
حماس في النص و أهل غزة معاكم معاكم و عليكم عليكم متل أهل الضفة؛ شعوب تربت عَل الطاعة للظالم و للعادل و للي بين الاتنين،
حماس بتعمل انفاق، ليش، و حماس بتضرب صواريخ، ليش و حماس بين مصر وإسرائيل، كيف ...
وطب الحرامية اللي في السلطة والمنظمة، علشان إِيش؛ كانوا في غزة و بالصرمة من حماس انضربوا، بس هادي مش القصة كلها..
القصة طويلة بطول الطريق اللي ضاع من اول الطريق..
شعب مسكين سّٓلم دقنة و مؤخرتة لزعماء مؤخرات و ليسوا مقدمات،
زعامات ولاد حرام همهم في جيبهم و همهم يرضوا معلمينهم،
نرجع لكيف، حماس متل الحمار، حا يحمار و الصواريخ بتبدا و طبعاً إسرائيل الجارة لازم ترد و شعب إسرائيل لازم دايماً يكون مستعد و مين أحسن من حماس يعمل خدام و مين أحسن من الشيعي الإيراني راسبوتين لبنان حسن نصرلة يعمل خدام وبالدور حسب الأوامر يضربوا صواريخ على الحدود،
إسرائيل من صواريخ النصاب نصرلة و الارهابين حسب الطلب حماس المؤخرات عملت أحسن شبكات للصواريخ مضادات،
نرجع لليش، ليش يفتحوا الحدود، من زمان وأهل غزة تعودوا على حكم الأجنبي و حماس اقذر اجنبي بس المنظمة برضة مش أحسن ، الشعب الفلسطيني في غزة والضفة بين الإرهابي حسب الطلب الحمساوي والحرامي المنظماتي،
وهلقيت يا احباب يمكن فهمتوا الحكاية و فهمتوا قصة شعب بإيدة بيجيب خرابة،
الحكاية بسيطة بس حماس مش امينة، لو كانت أمينة لكانت الحدود مفتوحة و امينة و لو كانت حماس امينة لكانت الطرق فوق الارض مفتوحة،
حماس بخطة مقصودة عملت من الشعب فيران مجاري و انفاق؛ و عملت من الشعب الفلسطيني جبان..
جميل
No comments :
Post a Comment