Sunday, March 27, 2016

ليش و إِيش و كيف و علشان إِيش بقلم: جميل محمد الشوا


يابا و يمة و يا بنت الجيران، في سؤال صغير و بسيط،


ليش الاسرائيلين والمصريين يفتحوا الطرق والحدود؛ ليش و علشان إِيش و كيف،


حماس في النص و أهل غزة معاكم معاكم و عليكم عليكم متل أهل الضفة؛ شعوب تربت عَل الطاعة للظالم و للعادل و للي بين الاتنين،


حماس بتعمل انفاق، ليش، و حماس بتضرب صواريخ، ليش و حماس بين مصر وإسرائيل، كيف ... 


وطب الحرامية اللي في السلطة والمنظمة، علشان إِيش؛ كانوا في غزة و بالصرمة من حماس انضربوا، بس هادي مش القصة كلها..


القصة طويلة بطول الطريق اللي ضاع من اول الطريق..


شعب مسكين سّٓلم دقنة و مؤخرتة لزعماء مؤخرات و ليسوا مقدمات،


زعامات ولاد حرام همهم في جيبهم و همهم يرضوا معلمينهم،


نرجع لكيف، حماس متل الحمار، حا يحمار و الصواريخ بتبدا و طبعاً إسرائيل الجارة لازم ترد و شعب إسرائيل لازم دايماً يكون مستعد و مين أحسن من حماس يعمل خدام و مين أحسن من الشيعي  الإيراني راسبوتين لبنان حسن نصرلة يعمل خدام وبالدور حسب الأوامر يضربوا صواريخ على الحدود،


إسرائيل من صواريخ النصاب نصرلة و الارهابين حسب الطلب حماس المؤخرات عملت أحسن شبكات للصواريخ مضادات،


نرجع لليش، ليش يفتحوا الحدود، من زمان وأهل   غزة تعودوا على حكم الأجنبي و حماس اقذر اجنبي بس المنظمة برضة مش أحسن ، الشعب الفلسطيني في غزة والضفة بين الإرهابي حسب  الطلب الحمساوي والحرامي المنظماتي، 


وهلقيت يا احباب  يمكن فهمتوا الحكاية و فهمتوا قصة شعب بإيدة بيجيب خرابة، 


الحكاية بسيطة بس حماس مش امينة، لو كانت أمينة لكانت الحدود مفتوحة و امينة و لو كانت حماس امينة لكانت الطرق فوق الارض مفتوحة، 


حماس بخطة مقصودة عملت من الشعب فيران مجاري و انفاق؛ و عملت من الشعب الفلسطيني جبان..  

جميل

No comments :

Post a Comment

How do you like it?

Followers

Blog Archive