الفلسطيني من يومه في بحور السياسه تايه
والفلسطيني من يومه و زعماؤه من يومهم " صبوا هالقهوه و زيدوها هيل و اسقهوها للحمير عظهور الحمير
في يوم في سنه حلوة في سنه ٤٨ شعبين راحوا طريقين، الاسرائيلي عمل شعب و دولة، والفلسطيني عمل
حمص و فته، و قال لا للدولة
والعرب في دولهم زعامات فالصو و نهيق و أغاني ولا المزكور أعلاهم الحمير
والحكاية صارت قصه و فصول في كتب و محاضرات في مدارس و جامعات، و حواديت و كلام قهاوي و ضحك عل الدقون
الفلسطيني عل ألبركه عايش و مش شايف
الفلسطيني في غزة والضفة من سنه ٤٨ سلم دقنه و قفاه في الاول للاردني و المصري و بعدين لمنظمه و بعدين أجوا اولاد الحرام اللي اسمهم حماس و اللي بالصرم القديمة عل قفاهم ضربوهم واللي لسه كل يوم بذلوهم
الفلسطيني شعب مش عايش، الفلسطيني اسم عل قضيه هوا عملها مش غيرة
الفلسطيني في غزة والضفه عبارة عن ورقه في الريح طايرة وبالدور ناس و دول بتمسكها و بتستخدمها
واليوم الدور أجا عل الفرنساوي اولاند و هو مش اقل من غيرة يعني و دورة يروح عل الامم و يعرض القضية، قضية
شعب تايه و مش عارف
شعب حلة جنبه، شعب حلة انو يسيب اسرائيل بحالها و يفكر في حالة
جميل
Original post on 12/16/2014
Jamil Shawwa's Arab American Wire
Original post on 12/16/2014
Jamil Shawwa's Arab American Wire
No comments :
Post a Comment