مصر السيسي اليوم: المية، يا اثيوبيا فين المية بقلم: جميل محمد الشوا

المدام بتلطم: سيسي سيسي المية يا سيسي اتقطعت وانا بستحمى يا سيسي

السيسي في سرة: يا ساتر مصر في أزمة والمدام بتستحمى؛

السيسي: انا جاي يا احلى من برطمان عسل؛ انا جاي، بس قبلة حفصل وزير الري والسد والمية؛

المدام: حوش يا سيسي، تعال يا سيسي، الشامبو في وشي وفي جوة عينية؛

الشماشرجية والكماريرة: يا ست هانم الريس خرج وبيقول راجع بعد حبتين وشوية؛

السيسي ويا الجيش والبيادة: عايز حملة الان مش بعد شوية: قولوا للشعب الاخوان عملوها وقطعوا المية؛
السيسي: عايز ليموناده بس كتروا السكر والمية؛

الجيش: يا فندم في ليمون، مصر مليانه ليمون، بس مافيش مية؛
السيسي: الكلام دة للشعب مش لية؛ اديني الموبايل واطلبلي النمرة

السيسي مع اثيوبيا: الوووو انا السيسي افتحوا المية؛ رجعوا المية لبعت البيادة وشنطة سباكة؛ المية المية عايز اعمل شوربة وليمونادة؛

اثيوبيا: من العين دي قبل العين دي يا مصر و يا سيسي بس قبلة ختم النسر على سد النهضة؛

السيسي: اخ عملوها بتوع اثيوبيا عملوها في السيسي عملوها؛

السيسي للجيش: للشعب قولوا دلوقتي حنضرب الاخوان وإثيوبيا؛ بس لاثيوبيا انا عَل التليفون بغني وبقول: أبوس القدم وابدي الندم في غلطتي في حق الغنم...

جميل

*ام كلثوم غنت أبوس القدم

الحق و عل الناشف احلق، الفرنساويه عاملين فيها فلسطينية بقلم: جميل محمد الشوا

الفلسطيني من يومه في بحور السياسه تايه

والفلسطيني من يومه و زعماؤه من يومهم " صبوا هالقهوه و زيدوها هيل و اسقهوها للحمير عظهور الحمير

في يوم في سنه حلوة في سنه ٤٨ شعبين راحوا طريقين، الاسرائيلي عمل شعب و دولة، والفلسطيني عمل 

حمص و فته، و قال لا للدولة

والعرب في دولهم زعامات فالصو و نهيق و أغاني ولا المزكور أعلاهم الحمير

والحكاية صارت قصه و فصول في كتب و محاضرات في مدارس و جامعات، و حواديت و كلام قهاوي و ضحك عل الدقون

الفلسطيني عل ألبركه عايش و مش شايف

الفلسطيني في غزة والضفة من سنه ٤٨ سلم دقنه و قفاه في الاول للاردني و المصري و بعدين لمنظمه و بعدين أجوا اولاد الحرام اللي اسمهم حماس و اللي بالصرم القديمة عل قفاهم ضربوهم واللي لسه كل يوم بذلوهم

الفلسطيني شعب مش عايش، الفلسطيني اسم عل قضيه هوا عملها مش غيرة

الفلسطيني في غزة والضفه عبارة عن ورقه في الريح طايرة وبالدور ناس و دول بتمسكها و بتستخدمها

واليوم الدور أجا عل الفرنساوي اولاند و هو مش اقل من غيرة يعني و دورة يروح عل الامم و يعرض القضية، قضية 

شعب تايه و مش عارف

شعب حلة جنبه، شعب حلة انو يسيب اسرائيل بحالها و يفكر في حالة

جميل

Original post on 12/16/2014
Jamil Shawwa's Arab American Wire

مصر السيسي اليوم: السعودي ابو جبة وطرحة خد "تيران و سنافر" من الجيش المصري وسافر بقلم: جميل محمد الشوا

السيسي قال لا وألف لا، ماعرفمش، ماشفتهمش، تيران وسنافر، مين الي سافر

البيادة والمخابرات: دكهم تمانين مليون وفكة مش برضة يا مريسة برضة نشاور وبالمرة ناخد للمنظرة رأيهم

السيسي: يادي الوقعة، يا خراشي، يا لهوي، الجيش بتاعي بيقول نسأل المصري ونشاور، من امتى يا غجر احنا نسأل المصري ونشاور

المدام: الجزر يا سيسي الجزر، بتوع البحر الأحمر الجزر، دَنَا كنت بتشمس في الجزر

السيسي: جت العكننة، دول جٓزٓر مش جُزُر، وانا محبش الجزر، وبعدين السعودي البدوي أولى بالجزر

وبعدين انا قلت لابن سعود، عليا الطلاق الجزر ماهة راجعة، ده حلفان، ارجع بية، دة كلام، يبقى خلاص واحنا حنكون في طلاق

المدام: سفخص يا سيسي، في الوسط مع السعودي ابو فستان وطرحة تحطني، خلاص، طلقني، دلوقتي طلقني، عايزة اروح لأُمي

السيسي: من العين دي قبل العين دي، الجزر والمدام في يوم واحد، راحوا باي باي في يوم واحد، والتكية اليوم متحزمة وفي فرح مزغرتة وبلا وجعة دماغ في حب ابو طرحة مزقططة

جميل

مصر السيسي والطلياني ريجيني بقلم: جميل محمد الشوا

يافندم لقوه، الطلياني ريجيني لقوه، في الشارع المصري مقتول لقوه

السيسي: مين اللي عمل العملة، مين اللي ادة الفكرة، بس قبله، انت قلت مين

يافندم واد طلياني جه المحروسة وعمل سياسي، وفجأة لقوه في الشارع تاني لقوه، مقتول يافندم في وسط مصر لقوه

طلياني! يا راجل!، دة برضة كلام، انا كنت قاعد مع المدام والكلام حلو و الهمسة يا طشت كانت في البق و في الودان، تيجي و تقول طلياني، روح لقلبك من وزير داخلية لعربجي في الجمالية، روح دلوقتي، انا حبعت وأجيب المنشية، دة مش شغل داخلية

المخابرات: يافندم الموضوع كُبُر والطليانة كشفوه ومش حنقدر كالعادة نكفي عَل الخبر ماجور

السيسي: اندة المخابرات الحربية، دول ولادي يالهوي اية الحكاية، واد طلياني جاب داهية للبيادة

يافندم الداخلية عايزة نضافة، جواها امنا شرطة وظباط عاملين وزارة

السيسي: الداخلية وزارة، لا دي الحكاية قلبت بجد جناية

الجيش خد من الداخلية افا بس النهاردة الطلاينة هم الحكاية

انا حكلم إيطاليا وأقول إستيفان روستي ابن عمي و أقول احنا ويا الطلاينة فاميليا؛ تشاو إيطاليا تشاو

آلو آلو يا إيطاليا آلو ، انا المصري السيسي، بجد لا الي حصل دة في مصر نكاية من الاخوان يا سنيور نكاية،اه لا الا إيطاليا، انا عامل النهاردة مكرونة ولازنيا، تعالوا مصر، دي التكية أمان والطلياني ريجيني طلع مصري صعيدي.

جميل

مصر السيسي اليوم: ااااااااااااه حرام كفاية يا باشا بقلم: جميل محمد الشوا

בוקר טוב صباح الخير Good Morning

Israelis and Palestinians are destined, no other choices, no other options, no other alternatives but to live together however side by side and in separate states. The State of Israel as it is now but without the West Bank and Gaza, and Jerusalem open and shared and eventually without the Golan Heights once Syria is ruled by human beings. 

Smart Israelis know and they are the majority in the State of Israel that there is no solution but one solution which is two people in two states with Jerusalem open and shared

Every smart Israeli knows and  they are the majority in Israel that Israel will lose its Jewish identity if Gaza and the West Bank become part of the State of Israel and a Palestinian from Gaza could easily be elected in free elections the Prime Minister of the State of Israel.

No normal and intelligent human being can deny the genuine right of the Palestinians in Gaza and the West Bank to live in peace in the Middle East in their state which is the State of Palestine.

No normal and intelligent human being can deny the genuine right of the Jewish people to live in peace in the Middle East in their Jewish state which is the State of Israel

Last but not least is the bottom line now, tomorrow and in the future:

شعبين بدولتين والقدس وأورشليم عواصم للاتنين

שני אנשים בשתי מדינות עם ירושלים פתוחה ומשותף

Two people in two states with Jerusalem open and shared

ليش و إِيش و كيف و علشان إِيش بقلم: جميل محمد الشوا

يابا و يمة و يا بنت الجيران، في سؤال صغير و بسيط،

ليش الاسرائيلين والمصريين يفتحوا الطرق والحدود؛ ليش و علشان إِيش و كيف،

حماس في النص و أهل غزة معاكم معاكم و عليكم عليكم متل أهل الضفة؛ شعوب تربت عَل الطاعة للظالم و للعادل و للي بين الاتنين،

حماس بتعمل انفاق، ليش، و حماس بتضرب صواريخ، ليش و حماس بين مصر وإسرائيل، كيف ... 

وطب الحرامية اللي في السلطة والمنظمة، علشان إِيش؛ كانوا في غزة و بالصرمة من حماس انضربوا، بس هادي مش القصة كلها..

القصة طويلة بطول الطريق اللي ضاع من اول الطريق..

شعب مسكين سّٓلم دقنة و مؤخرتة لزعماء مؤخرات و ليسوا مقدمات،

زعامات ولاد حرام همهم في جيبهم و همهم يرضوا معلمينهم،

نرجع لكيف، حماس متل الحمار، حا يحمار و الصواريخ بتبدا و طبعاً إسرائيل الجارة لازم ترد و شعب إسرائيل لازم دايماً يكون مستعد و مين أحسن من حماس يعمل خدام و مين أحسن من الشيعي  الإيراني راسبوتين لبنان حسن نصرلة يعمل خدام وبالدور حسب الأوامر يضربوا صواريخ على الحدود،

إسرائيل من صواريخ النصاب نصرلة و الارهابين حسب الطلب حماس المؤخرات عملت أحسن شبكات للصواريخ مضادات،

نرجع لليش، ليش يفتحوا الحدود، من زمان وأهل   غزة تعودوا على حكم الأجنبي و حماس اقذر اجنبي بس المنظمة برضة مش أحسن ، الشعب الفلسطيني في غزة والضفة بين الإرهابي حسب  الطلب الحمساوي والحرامي المنظماتي، 

وهلقيت يا احباب  يمكن فهمتوا الحكاية و فهمتوا قصة شعب بإيدة بيجيب خرابة، 

الحكاية بسيطة بس حماس مش امينة، لو كانت أمينة لكانت الحدود مفتوحة و امينة و لو كانت حماس امينة لكانت الطرق فوق الارض مفتوحة، 

حماس بخطة مقصودة عملت من الشعب فيران مجاري و انفاق؛ و عملت من الشعب الفلسطيني جبان..  

جميل

Fidel Castro Shouts: Viva America!

Fidel Castro "retired" very wisely and very cleverly years ago from all official positions in Cuba  to prepare the "rogue" communist Caribbean Island, few miles away from Miami, to be transformed back into free market capitalism.

Since 1959, Fidel, as he is called, nickname, in Cuba, played a vital role, contrary to the conventional wisdom, in preserving and elevating America's role after WWII, believe it or not, all over the world and not only in latin countries and African countries where he was positioned as Moscow's little tool, little hand, in creating coups and assisting African rebels in what Africans thought liberation movements when in fact they were part of the long game of politics, world powers mastered, during the Cold War era.

America has always maintained a military base, Guantanamo, in Cuba that Castro never even dared to ask for us to leave. Even when John F. Kennedy was tricked, fooled, or not,  into the Bay of Pigs failed covert operation to remove Castro by Cuban CIA agents, he, Kennedy, never used the base on the island. America wanted Fidel in Cuba.

Castro's services during the cold war helped America and helped the Russians to play the game of politics all over the world.

If America wanted to get rid of Castro, it could have done that from day one in 1959, but Castro, again, transformed Latin and African countries and played a vital role in the rise of Cuban Americans in Florida and elsewhere, Cubans like demagogue Ted Cruz and little Marco

Today, America rewards Fidel Castro

Cubans enjoy a weekly rumba dance gathering in Havana, Cuba, Saturday, March 19, 2016. President Barack Obama will travel to the communist island March 20. During his three-day trip, the first to the country by a sitting president in nearly 90 years he will meet with President Raul Castro at the Palace of the Revolution and attend a baseball exhibition game. (AP Photo/Desmond Boylan)

مصر السيسي اليوم: الجنية فينة واية اللي جرالة بقلم: جميل محمد الشوا

فينة، فينة، جنية السيسي فينة

الجنية المصري بقى تعريفة حمرا

والفرخة بقت بمية

والعدس والكشري بقوا سياحة

والفول والطعمية من مصر هاجروا

والسيسي بيقول مصر بس ياعالم بجنية، جنية، اتبرعوا للمحروسة بجنية

بالهوي يا سيسي يالهوي، الدولار جوة بطني؛ إلحق يا سيسي، اعمل حاجة يا سيسي

المدام: يا راجل اصحى، الشعب بيندة وبيقول السيسي صِبِح بجنية

السيسي: أصحى براحتي يا حبي و يا حياتي، وبعدين الشعب هوا هوا، حنشغل الأسطوانة و حنبعت في الشوارع البيادة وحنقول مصر من سد النهضة وإثيوبيا مستهدفة و حنقول و حنقول والشعب هيصدق، بخاطرة المصري اللي حقولة حيصدقة،

جميل

Do it the only way; Bring it on; Do it the American Way: Bring the worst to the surface and then defeat it

America likes to expose things, America likes to unleash things and America will bring the worst to  surface and then it will defeat it.

Internally and externally, we have been vigilant enough, smart enough, clever enough and resourceful enough to make things happen, to change things, to accept things that we did not accept before and to make sure that the majority, a simple majority sometimes, of Americans are in line and on board.

During the WWI and WWII America waited until the worst happened, it could not intervene before because Americans were not convinced that America belongs to the rest of the world. Before that, America had to go to war, a civil war, to convince Americans that racism is bad and that slavery is inhuman and that it is a crime against humanity.

Americans needed to be in the Middle East, to guard the religions and to guard the oil and to manage closely the Israeli-Palestinian peace process and then terror started; America had to go there, terror struck America on 09/11/2001 and we mobilized the world, we removed Taliban and we removed Saddam and we started the Arabs on a path to clean themselves and reform themselves and democratize themselves. We then had the Iranians, and we dealt with them but not before the Shiite Mullahs declared their fake and dubious intentions to build nuclear bombs and used their usual deceiving rhetoric to threaten our allies and of course pretend that they champion causes, the Palestinian cause, what else, and that they are against the Israelis. America negotiated its way, dealt with Iran, dealt with the Arab Spring and Americans based on events were 100% convinced that America needed to intervene, and Americans were right, America needed to intervene, America needed to be there, America needed to be in the Middle East and the circumstances had to be there and had to be right and had to be current and the danger had to be present.

America now is dealing with a new danger that requires it's presence and requires its leadership and requires it's style in conflict resolution, ISIS, terrorists who are not known to most people, were all of sudden and coinciding with the Arab Spring in 2011, start appearing in the Middle East, killing people, committing crimes against humanity and committing what America is close to declare, a genocide, and ISIS has to be confronted and the Muslim Shiite and Muslim Sunnis conflict had to surface and the Arabs must deal with their shortcomings and their arrogance and their lack of flexibility and as some might agree with, their historic stupidities.

Internally, American had to bring racism and hatred that exist among Americans, some Americans, here and there, south and north, east and west, to the surface and had to confront it once and for all and had to deal with it; electing a black president, twice, was not good enough. But this time, there will be no civil war in America, this time, we have Trump. This time we hired Trump to drive the vehicle of racism and hate to it's planned destination, we have Trump to expose the worst in America and brings it on, and stretches enough to last through November so it can be defeated, the American way, the only way, the Ballot boxes way. So come on, brings it on, bad or good, brings it on, and we will deal with it and will either accept it, change it, embrace it, or defeat it.

Check related: Bring Trump and Lose The White House: Angry and Mad as Hell Make a Statement

السيسي في اليابان وعكاشة برة البرلمان بقلم: جميل محمد الشوا

مشمشي سيسي، اهلًا سيسي

السيسي: لا اهلًا ولاسهلاً، ليمني عَل الساكي؛ انا من المدام هربان و جري عَل اليابان،

خير سيسي؛ احنا ممكن نعمل فطار او غدا او واحدة من لاتنين;
السيسي: هاتلي الساكي والسوشي قبلا؛ الخزماتشية زمانهم في السكة

حاضر سيسي، آلو آلو آلو ؛ السيسي: مين مين مين اللي بيقول الوووو

عكاشة عَل التليفون بيعيط و بيقول: إلحقني يا مشيرنا، من فضلك يا مشيرنا؛ عبعال المحامي من التكية طردني و بالجزمة ضربني،

السيسي: انت قابلت حبيبنا السفير الاسرائيلي اللي جة من طرف بيبي؛

رد عكاشة و قال اه و اه واه، دحنا مع اسرائيل في سلام و من ايام بابا أنور في سلام؛ و سيادتك لسفير اسرائيل بالحضن استقبلت وخدت وأعطيت سلام؛

رد السيسي وقال باي باي عكاشة؛ انت خشيت في حتة محجوزة وبس للبيادة؛

باي باي عكاشة معلش حنشوف لما نرجع الحتة وعبعال ريس القعدة و كلها سنة واتنين وحترجع بس دلوقت العب العبة، لعبة ٥٢ ويناير ويونية ٣٠ مع شعب صابر و غلبان عمرة آلاف السنين و بيادة عمرها من ٥٢ مسؤولة عن تسعين مليون مسؤولة؛ روح شد نفس يا عكاشة على حساب الجيش والبيادة؛ دة صنف جديد إسمة إسمة بيادة على تسعين مليون أفا.

جميل

Bring Trump and Lose The White House: Angry and Mad as Hell Make a Statement

Forget about the White House, most Trump supporters say discreetly, they are mad as hell, as news outlets like to describe them, and they want to make a statement at the ballot boxes in November. The Trump camp knows the demographics will not help to get him to the White House but nevertheless, forget about it, it is their last stand and they want their voices heard rather than doing the usual American way, the pragmatic way, and try to vote for the most electable person.

Even Mike Tyson wants change, Mike Tyson is mad and says let us try Trump, we tried Obama, so why not trying the "Un-Obama".

Donald Trump first appealed to blue collar America, angry working class, mostly white Americans who hate having a black man president, hated healthcare for Americans and hated losing what they thought they had: "the privilege of being white".

But now Republicans and others across all classes are rallying behind Trump and probably Trump will be the Republican Party nominee standing against Hillary Clinton. Mad as hell, is the right description, mad to lose status and privileges, mad that America will be a no majority country, mad because America wants to share wealth, mad because America elected a black president, twice, expanded opportunities and sounds and looks more internationalised than domestic; the world is changing and America to lead must change and change cannot happen peacefully if anger boils unchecked.

Anger must be released, peacefully, and the only way to release it is a vehicle called Trump.

Trump brought the worst in America but also will bring the best, Trump attacks, curses, spread a message that many considered hateful but at the same time a message that will resonate and make people more realistic and more content. Trump demagoguery will help America get better, people will see it, will feel it and it will make a difference.

Trump is the ultimate reality show, a con artist, not real, plays a role that must be played and talk in ways that must be talked  and whose better than Trump to portray such character, he is a billionaire businessman, not a politician, he does not care about office or being elected to office, Trump is out there to make a statement, the last statement, and to bring the "last frontier" to mainstream America.

Trump will help "angry Americans" to vent but nothing more, the demographics again will not make Trump president, the composition of America will not make him president, unless a miracle happens, and miracles in politics do and could happen.

Republican presidential candidate Donald Trump pauses while speaking at a rally at Millington Regional Airport in Millington, Tenn., Saturday, Feb. 27, 2016. (AP Photo/Andrew Harnik)

Click on links:

Hillary, Hillary, No other Choice but Hillary

Mike Tyson Supports Trump

The Joker: A Temporary Detour in American Politics Called Trump

Trump and Bundy and America

A Different 4th of July for America 2016 by Jamil Shawwa

Do it the only way; Bring it on; Do it the American Way: Bring the worst to the surface and then defeat it

مصر السيسي اليوم: السيسي فرش الملاية بقلم: جميل محمد الشوا

بان يا سيسي بان وعليك الأمان

السيسي لمصر فرش الملاية وقال مش انا و بلهجة المليجي و عادل ادهم قال مش انا، لا الا السيسي، الا السيسي الا انا..

اسكت منك له ولها ولا اشيلك واشيلها من وش الارض وابعتك وابعتها ورا الشمس و سينا..

سمع هس يابلد التسعين مليون، مش عايز اسمع همسة ولا من تحت لتحت غمزة

انا السيسي، مؤدب صحيح بس برضة قادر اشردح، أه اشردح، امال، اية مش عاجب ولا اية

انا ياواد ويابنت، بصوا كدة، بصوا كمان، هه، اية، مش عاجبين ولا اية

انا السيسي، بيادة فوق و بيادة تحت، اة، حقولها وصدقوها بيادة، وإذا مش مصدقين، أجيبها وعل الدماغ وعل الأفا 

تسعين مليون مرة أختمها

انا السيسي يا شعب يناير، انا السيسي بتاع يولية وبتاع ٥٢، اه، امال، إنتوا صدقتوا ولا صدقتوا ولا يعني صدقتوا، ولا 

تكونوش صدقتوا

جميل

مصر السيسي اليوم: الخوازيق: سرقوا ولاد ال.. ....الخوازيق بقلم: جميل محمد الشوا

,لا إلا ده، لا ممكن أبداً، سوهاج، ماروحش أبدًا سوهاج

الكوبري وقع، الخرسانة بايظة و الخوازيق؛ فين الخوازيق يا سيسي

بح طارت، الخوازيق طارت، من الكوبري يا حكومة الجيش طارت

,الخوازيق فين يا سيسي

الجيش رد و قال و دة كلام، عيب امال، الخوازيق موجودة و في مكانها الصحيح محطوطة

مصر هية كوبري سوهاج؛

الخوازيق من كوبري سوهاج اتشالت وإتحطت لكل مصري و مصرية؛ من سنة ٥٢ ومئات السنين و المصريين كوبري سوهاج

جميل

The Joker: A Temporary Detour in American Politics Called Trump

Having a Trump in American politics is not something new. America's path to be the number one nation on earth, the strongest military in modern times,the place to live and start new beginnings for tens of  millions of people from around the world, from all backgrounds, has periodically been interrupted by temporary detours, roadblocks, potholes like Donald Trump and others.

But America has always managed to rise above and around the blocks and has always went back and forth and leveled fields and the roads and has always tried, sometimes not completely successfully, to correct the wrong and advance the right or what it considers as right.

America's path into greatness has never been easy and has never been dictatorial and has never been imperialistic; America believes in win-win situations, American wants to be a partner not a foe; America invites you to come to America not because it is easy but because there is hope for all if they work hard to advance and have a chance to advance and a chance to be part of the great nation that is a composition of nations and of all ethnic groups and of all religions and faiths humanity ever known.

America started as bunch of colonies that found common grounds, kicked out the occupiers who did not understand the New World,  and created a pragmatic federal system and genuinely expanded south and west and created what is known now as the United States of America.

America while trying to find its path, committed atrocities when it enslaved  Africans and segregated the country and dehumanised the humans but at the same time, the same America, corrected the path, freed the slaves, forced the south to retreat and join the Union of the brave and the free; America topped its corrective path by electing a black president in 2008 and reaffirmed it's choice and reelected the same man in 2012 giving him a mandate and confirming its willingness to do whatever it takes and brings whoever it needs regardless of background to govern and bring results and correct the path and eliminate the detours.

In the 1950s a demagogue was elected senator and created a detour of destruction and hate; Eugene Macarthy did not last long, was defeated and America went back to politics the American way: We debate, we argue, we calibrate and then we vote. We play politics and we wear different hats but we are not ideologues and we are not stubborn unless as a nation confronted with a common enemy and clear and present danger. And even in such dire circumstances we will still argue, delibrate and debate and reject and approve but majority at the end of the day we will move forward and never backward.

Trump


When Wolves Cry Foul; Ted Cruz and Eugene McCarthy

مصر السيسي اليوم: السيسي بقالة برلمان و مجلس قعدة و نواب بقلم: جميل محمد الشوا

البلمان البلمان يلا بينا على البرلمان

السيسي بقالة ياحلاوة برلمان اة برلمان، ومجلس نواب من غير أسنان

فتحت الجلسة؛ اقعد واقعدي دي الناس في كل حتة مستنية والفرجة حاجة ببلاش كدي

وعبعال المحامي بقى ريس برلمان

وهيصة ومولد و هلمة وازعرينا؛

ياواد و بابنت فين السوداني والفيشار الجلسة فُتحت والفرجة لحظة وحتبتدي..

بص بص آه دة الي هناك؛ مش دة حمودة صبي العالمة ودة مرتضى ابن الدايخة ومين اللي هناك بص هناك ..الشعب 

بيتحزم في البرلمان ..

خد يا واد عندك هنا ٢ شاي و واحد قهوة و سحلب وينسون وقرفة و متنساش الفكة..

سيد برعي للشلة: عايزين رشة سجاير دة الريس بيندة و مش عايزين شوشرة ووجعة دماغ امال فين البوفية عايزين 

نفتح ونبتدي ابونية..

سمع هس عبعال رقع بالصوت دة برلمان يولاد مش قهوة السنترال

الدستور فين الدستور، عايزين الدستور يا ريس؛ الدستور بيقول ....بيقول الكستور حلو وفي الشتا دفاة مضمون

واه يا شعب لا بالديمقراطية عاجب ولا بالديكتاتورية عاجب ولا بإخوان ولا بجيش؛ يا شعب يللي بس خواجة يعجبك ويقدر يحكمك.

 جميل

More and related here:

مصر السيسي اليوم: الحل لمصر هوا واحد مافيش غيرة: خبير خواجة مصري اجنبي بقلم: جميل محمد الشوا

The Israeli Arabs and the Lost Identity and Dignity

Jewish and Arabs lived in historic pre-1948 Palestine together but mostly separate long before 1948 and the establishment and independence of the State of Israel; both are genuine citizens and both are genuinely belong to the place and the land and both relate to the place and the land. No one can tell the other to leave, no one should dare to tell the other to leave; the land is for both of them and it is for them to cherish and to keep.

Arabs became a minority in a land that never paid attention to anything called a majority or a minority, wars that followed the UN resolution to divide the land caused the Arabs to leave, not Israel; if Arab countries have accepted the 1947 UN partition resolution 181, there would have been the State of Palestine next to the State of Israel and accordingly Jewish population did not drive the Arabs out of their homes, but the Arab armies that caused what is known the Palestinian refugees. these are pure historical facts.

Once the Arabs in Israel come to accept the above, they for sure would get back the sense of belonging they lost and  they would start looking at the land as theirs as well as the Jewish population; neither one is a guest and neither one can kick out the other-never.

The legitimacy of the State of Israel is not based and it should not be based on the UN 1947 Resolution to divide the land but the legitimacy of Israel is based on the right, the genuine right of the Jewish people to share the land and to raise their flag on their part of the land.

The Arabs in Israel must learn and believe in the concept described above and at the same time, Arabs in Israel should not feel the need to emulate Israeli Jewish, not at all, but genuinely live as themselves in their country as Israeli citizens in a country with different ethnic and religious backgrounds. The Arabs in Israel must start living with dignity and self-respect; things that they chose to lose long time ago.

Check Related:

Arabic poem _Hanin Zoabi

*The Israeli Arabs and the Evolving Identity of the State of Israel

The Evolving Identity of the State of Israel: A Jewish State

Ali Salem attacks Ayman Odeh

Lucy Aharish

Israeli Arabs In Ramleh

Trump and Bundy and America

Both billionaire Donald Trump and rancher Bundy think that by themselves they can reshape America and retake America and change history; both cannot be more wrong and both cannot be more deceiving and both cannot be more dangerous and both need to be confronted and defeated. A forgone conclusion, Trump will be defeated at the ballot boxes, but Bundy the rancher, the cows raiser, must be defeated legally and by law enforcement. Bundy is an occupier, an aggressor, an intruder while Trump is playing the role of the fascist.

Most Americans know that Mr. Trump will never be President of the United States but he can influence things and make the political arena more tense and even, ironically, to many more exciting; before Trump got in, America had a Republican presidential field that was so dull and Hillary as the only thing going; imagine. Through stupid but calculated and deliberate remarks about Mexicans and American Republican politicians- he called Texan Perry stupid which is true by the way and called John McCain a loser- and Muslims, Trump got America again jumping and interested in politics and that I tell you is not an easy thing to do.

Until Donald Trump took center stage, the Jack of the Republican Party was none but the famous Texan Ted Cruz

People need to understand at the end of the day Trump is part of a big circus and show that is called US presidential elections; a show that will produce a president who will never ever have the name of Donald Trump

The job of Donald Trump is not to elevate Americans but to entertain blue collar America, to play the joker, the jackass in a suit; American presidential elections is the biggest political circus on earth, it is the biggest commercial enterprise in history, it is the largest fair and show in the universe; Americans from east to east celebrate democracy in unique ways; Trump is part of the show, someone has to play to the tunes of the times we are in, someone must play ugly the role.

But people can choose to get radicalized by demagogues who spread hate like the American Trump and the French Le Pen , or people car reject demagoguery because demagoguery at the end of the day will bring and contribute to hate and crime and terrorism; in the first half of the 20th century, Germans and Italians and Japanese fell to demagoguery and the results were crimes against humanity

But will naive and deceived southern Republicans wake up and realize that Trump is nothing but a "Jack"with a mic who will make Hillary president

However, again,  at the end of the day, the two clowns and entertainers on the Republican side - Donald the Trump and  the Very Wrong Ben Carson could end up setting the stage for Jeb the Son of Bush to be the Republican nominee for President of the United States and with his Mexican wife and his bilingual skills beat Hillary and become our 45th President

Majority of Americans made up their mind earlier, before “Jack” Trump Appeared, not to bring slick willie to the White House again, but now, the chips are down

The other ‘Un-American’ is rancher Bundy and his family; and the questions that keep keep coming up are:  What is the difference between the Iranians who took American hostages in Tehran in 1979 and the Bundays in Oregon who are holding the US Government and the American people hostages to their greed and hostility towards America and what it stands for

What is the difference between ISIS and Donald Trump and the Bundy family who is now attacking US properties and challenging US government in Oregon

What is the difference between the thugs of Hizbulla and Lebanon's Rasputin Nassralla and the Bundy thugs in Oregon

Is there any difference between Lebanese Hizbula or Hamas in Gaza and the Bundy family in Oregon who is now attacking US government in Oregon

The Bundy cowboys of Oregon have a history of challenging the authority of the US government and the time is now to use legal means to apprehend lawless militias

Oregon where the Bundy ranchers occupy federal land starts to look like Beirut where thugs and warlords rule the streets

Those in Oregon and elsewhere that carry arms and occupy federal lands and challenge the authority of the United States are enemies of the United States and law and order must be restored

We as Americans need to do two things simultaneously if we decide to do things: Clean the garbage outside the US and clean and collect the garbage inside the US as well to have picture complete

The big question today goes to our man in the White House: What is Obama going to do to restore the prestige of the federal government in Oregon where the Bundy ranchers are showing the feds the middle finger...

We have to show empathy with President Obama in his goal to build a legacy away from just being the first African-American president but at the same time we as Americans need to see action; we need as Americans to see effective gun control; background checks and also we need as Americans to get the Bundys out of federal land and property in Oregon and into the courtroom where they belong.


Click on attached links for more information:

Donald Trump

Americans Reacting to Trump Demagoguery

Americans Reacting to Trump Demagoguery

Americans Reacting to Trump Demagoguery

Trump and China

Jeb Bush Struggles

Bundy

مصر السيسي اليوم: ااااااااااااه حرام كفاية يا باشا بقلم: جميل محمد الشوا

الشعب: اااااااه كفاية يا ولاد ال

البوليس: عامل فيها راجل يابن الل... طب خد دي يا روح أُمَك عَل الأفا ودي عَل ... ودي ودي و كمان من عندي دي

البوليس في مصر أنتكة؛ على الشعب الغلبان عضلات وعلى الارهاب عدلات

البوليس في مصر همبكة؛ ديك وسط الفراخ منفوخ وبرة العشة متاخد مليون افا

البوليس في مصر سمعة سيئة؛ والأقسام في مصر اللي جوة مفقود والخارج منها أم أمة داعيالة ومن جديد مولود؛

البوليس في مصر للجيش جِزٓم وعلى الشعب الغلبان كلاب هايجة سعرانة ويا مصري فين يوجعك

يا سيسي المصري صحيح غلبان، بس ابن ....وفي دمة فرعنة...يطاطي يطاطي ويضرب بالجزمة و يضرب مليون افا بس يا سيسي المصري ذاتة فجاة يصحى ويقول كفاية كفاية وقصاد كل افا حيدي البوليس، ومين عارف المرة الجاية، الجيش برضك، مليون افا..

جميل


مصر السيسي والطلياني ريجيني بقلم: جميل محمد الشوا