Friday, March 20, 2015

Bibi and Ehud and a Journey inside the politics of the State of Israel


Bibi Netanyahu is the Bill Clinton of the State of Israel; Israelis love to hate him but they cannot. 

Bibi is so clever that he convinced the Israelis overtime that they have no alternative to him, and the Israelis believed him not because they are naive, but because they had to believe him, there was no alternative; Isaac Herzog is so mild, so colorless for the demanding and particular Israeli taste. 

Mr. Herzog  is like Hummus without tehina or olive oil or 

lemon or anything.



The Israeli society like their Hummus with tons of tehina; Bibi

is the tehina on the Hummus.

As for Tzipi, there is nothing there, Tzipi cannot win and cannot be more than a technocrat, a first rate administrator. 

Last time Bibi was defeated was when Ehud Barak was leading the opposition; the Israelis trust Ehud Barak the way they trust Bibi but with more admiration and likability.

Israel next time has- if they want to- somehow to bring Ehud Barak to the picture, he is the only viable alternative to Bibi that can actually win an election but do not be surprised if Bibi brings him back from 'retirement' and later lose an election to him. In politics the unexpected is expected.





Check related:

البيبي و عرب اسرائيل بقلم: جميل محمد الشوا

الحق، عرب اسرائيل عملوها، ودخلوا الكنيست باربعتعشر كرسي 
وبيبي حط في الجول تلاتين و بوجي و تسيبي طلعوا فاشوش و يا 
دوبك بأربعة و عشريين كرسي مخلخلين

بيبي و عرب اسرائيل كانوا رايحين مشوار و مش راجعين


راحوا الاتنين سوا عل الكنيست داخلين

و بيبي بلحظة خوف خش عل الفيس و صرخ و قال: الحق، العرب 
شغالين في الانتخابات و اوعوا يا إسرائيليين

و كأنه البيبي مش عارف انه عرب اسرائيل برضة إسرائيليين

و بهيك البيبي عارف او مش عارف شجع الاتنين: العرب الإسرائيليين

و بقية الإسرائيليات و الإسرائيليين و طلعوا الاتنين من الانتخابات

كسبانيين

جميل
03/20/2015

مصر السيسي اليوم: السيسي عامل مؤتمر بقلم: جميل محمد الشوا

السيسي عامل مؤتمر

و ندة المنادي بالصوت العالي

يا ناس يا هووو مصر حلوة تعالوا تاني

و مصر أمنه يا ناس طعمة لا في اخوانجي و لا بتاع و لا مرسي

تعالوا بقا دنتم أهل بلد و حتة، و تحت أمركم الجيش و انا السيسي،

و الفول والطعمية المتحمقشة جاهزة و بيض و سميطة والحلو 
مشلتت و في البق دايبة الحلوة ام علي

و سينا في شمالها و جنوبها أمنه و شرم الشيخ بحيرة عايمة 
والسمك مقلي و مشوي و يا عالم بوري

جيبوا الشيكات والدولارات واليوروهات و فوتوا علينا يا خويا منك له 
بكرة و العقود حتكون جاهزة

بس في السكة ماتنسوش عبدة دمغة واشتروا دمغة و بكدة 
الدولارات و اليوروهات والابيجات الأجنبي تبق للصرف مقبولة و في 
مصر رسمية و حسب الأصول ممضية
جميل

03/18/2015

How do you like it?

Followers

Blog Archive