Friday, August 28, 2015

مصر السيسي اليوم: السيسي راح موسكو بقلم: جميل محمد الشوا

السيسي قال انا رايح موسكو واللي يجرا يجرا

المدام: خدني معاك يا سيسي انا نفسي أشوف موسكو

السيسي: لا يا مدام موسكو ليكي مش أمان
انا مسافة السكة و جاي

السيسي جمع البيادة و الفريق و قال: مصر دي أمانة لغاية مارجع بالسلامة

الفريق: و سينا يا مريسة

السيسي: وليه العكننة

الفريق تاني: وأمريكا حنقول إيه لأوباما و الادارة

السيسي: لا أمريكا دي في التمام و عارفة انه الحكاية سياسة بس الحب الاول و الأخير لبتوع أوباما والإدارة

وغزة يا مريسة، نفتح ولا نقفل الحدود

خلوها قافلة في وش النحس حماس و انا حكلم بيبي، حماس دي بنت ال ... ماتچيش بغير ضرب الدماغ

والسياحة يا مريسة، نعمل ايه بالسياحة

السيسي: جرى إية يا واد منك ليه، انا رايح يوم و جاي؛ ايه خلاص حتبقى حوسة؛ ماتعرفوش تشغلوا المحروسة 
ومن غير السيسي في شبر مية حتغرقوا

الجيش بصوت واحد: تمام يا مريسة المحروسة في أمان و تمام، روح سيادتك موسكو وارجع بالسلامة و احنا هنا حراس الأمانة

السيسي: اه من كلام من ٥٢ سمعناه؛ ماشي، ربنا يستر والمحروسه لغاية مارجع تفضل صاحية و عايمة ومبسوطة
جميل

Monday, August 24, 2015

قصة من قصص الشعب الفلسطيني في غزة والقدس والضفة بقلم: جميل محمد الشوا


الحقي يمة والحق يابا و انتي كمان يا أمورة يا بنت الجيران،

 عباس و غيرة و غيراتة في رام الله على مقلوبة وكنافة قاعدين والشعب الفلسطيني في غزة على خازوق حماس قاعدين،

طيب وايش الحل هلچيت،

في شعبين أو حتى تلاته للفلسطينين: واحد في الضفة والتاني في غزة وتالت في القدس

والاتنين والتلاته يادوبك بس عاملين حكايات و روايات،

في الضفة بيحبوا الهاشميين والأردن وفي غزة بيحبوا المصريين و في منهم هاشميين أكتر من الهاشميين،

وفي القدس بيحبوا اسرائيل و بيروحوا كل يوم على پيتزا ريتشي وكافية ماكس والهامشبير،

وبينات التلاتة شعوب، الحبايب من مصر وإسرائيل والأردن قاعدين على الحدود والمطارات والبحور قاعدين،

والشعب الغلبان اللي خلى حالة و زعماؤه خلوة غلبان ماكل صرامي نازل و طالع و رايح جاي،

طيب وايش الحل،

الحل موجود و عند صحاب العقول مش العجول موجود،

الحل النزول بسلام على الشوارع و الحل مشروع جديد بسلام و الحل سياسيين منتخبين و اجيال جديدة نضيفة لا هيا حماس و لا منظمات و لا زفت و لا مايحزنون.

جميل

Thursday, August 20, 2015

The Jewish, Muslim and Christian Jerusalem

Jerusalem was and is and will always be the home and the residence and the shelter for the three divine religions: Judaism, Christianity and Islam. Politically, Jerusalem now is part of the State of Israel and is the capital of the State of Israel; in the future and forever Jerusalem will be the capital of the State of Israel and the capital of the State of Palestine in Gaza and the West Bank- open city that symbolizes the historic peace that should take place between the Israelis and the Palestinians; there is no other choice.


Pease will never be achieved except through when the Palestinians have their state in Gaza and the West Bank next and side by side of the State of Israel. Jerusalem the holy beautiful city revered by billions cannot afford to be a battlefield throughout its history; why would it be; live and let live is best for all.


Since the Jordanian and Arab defeat in the 1967 war, Jordan maintained management  over the Islamic holy sites in Jerusalem with full approval and coordination with Israel; the Jordanian championed the secret channels of communications with Israel all along and they the Jordanians could not publicly declare communications with the Israelis until the PLO and Israel signed a peace agreement in 1993 that leveled and prepared the field for the establishment of the Palestinian state in Gaza and the West Bank with an understanding that has not been declared that Jerusalem will be shared, the Palestinian refugees that left in 1948 and 1967 and in between cannot return for all the practical reasons in the world except if they choose to return to Gaza and the West Bank, the home of the future Palestinian state. Jordan as well signed in 1994 a peace agreement with Israel.


The Islamic holy sites in Jerusalem with or without Israel and Jordan knowledge have been a home for Palestinian individuals who have been on occasions attacking people going to pray, Muslims and foreign dignitaries which cannot be but an organized effort to send political messages; political message that harm the quality and the sacred of the place.


But Israel is responsible to provide full protection for all holy sites in Jerusalem until the Palestinians take control of the Palestinian parts in Jerusalem as will be agreed upon.


The Palestinian Authority as the only internationally, including American and Israeli and Arab countries, recognized as the legitimate representative of the Palestinian people in Gaza and the West Bank and in Palestinian sections of Jerusalem, should start negotiating with Israel to manage the Islamic religious sites in Jerusalem.


The negotiations should be on two, side by side, parallel tracks between the Israelis and the Palestinians: the Palestinian state in Gaza and the West Bank track and the Jerusalem track.


There is one problem: the Palestinian people have no credible leaders that can make the case and show popular momentum to move the negotiations with the State of Israel forward. The Palestinian Authority is not in itself independent so how it can ask for a Palestinian independence in Gaza and the West Bank and how it can be trusted to maintain peace at the Islamic holy sites in Jerusalem.


Ideally, and the way it should be is for Jewish Muslims and Christians and whoever else wants to pray in Jerusalem to be without any restrictions from anybody allowed to pray and have access to all holy places. But realities on the ground defy and contradict for now such goal. However,once an agreement is finalized on a Palestinian state in Gaza and the West Bank next to the State of Israel, then the issue of access to Muslims or Jewish to either sites will be irrelevant and will not be an issue, because both Israelis and Palestinians will share Jerusalem as an open city and capital for both states.

Check Related:
Jerusalem

Saturday, August 15, 2015

مين زعيمكم يا فلسطينين.. .... هل ممكن من ال....يطلع خيار بقلم: جميل محمد الشوا


من يوم و سنة ١٩٤٨ والشعب الفلسطيني من شعبة و من الزعما العرب بالصرامي مضروب،
السؤال الكبير اليوم: ليش بالصرامي مضروب؟
في الاول بدنا يعني بغض النظر عن عيب في الرجال هنا و هناك، مافش كمال الا لله، انو نقول انه ياسر عرفات كان الوحيد في تاريخ الشعب المسكين الي يمكن وصفة بالزعيم عل اي مستوى، الزلمة راح وعمل مع دولة اسرائيل سلام و حط القضية على مسار دولة في غزة والضفة و كان عارف انو قضية اللاجئين في الخارج و المستوطنين الإسرائيليين في الضفة هي عبارة عن قضية مقايضة هادا بهادا، المستوطنين اغلبهم رح يطلعوا ويروحوا عل اسرائيل واللاجئين عمرهم ما رح يرجعوا الا اذا يعني بدهم في غزة والضفة يرجعوا،
الباقين في غزة والضفة و تبعون برة كانوا وللآن بهلوانات و تجار بالتأكيد و عل الاكتر الي يعني منهم كان شوية بيفهم، ممكن ان نقول عنهم فنيين كانوا في خدمة الزعما البهلوانات و تجار السياسة؛ و هدول بين العرب و الفلسطينين مافش أكتر منهم؛ وٓلكم كل ما ولاد الكلب هدول اللي بيسموا حالهم فلسطينين وفي عرب منهم في دول عربية وفي عرب اسرائيل متل حنين الزعبي و الطيبي، و يٓدّعوا قلبهم عل القضية، سبوا أكتر، كل ماقبضوا أكتر بس الأخطر كل ما خربوا القضية أكتر ...افهموها بقى عل رأي حبايبنا المصريين،
من سنة ١٩٤٨ و مروراً بسنة ١٩٦٧، مافش مخلوق سبّب مأسي للشعب الفلسطيني متل الزعما تبعونوا؛ كل واحد وواحدة كانلو "كفيل"، والعياذ بالله زي هدول ولاد الحرام تبعون الخليج والسعودية اللي بيذلوا البني آدميين، وهادول الكفلا برة في الأردن ومصر و سوريا والمنظمات( في الخمسينات والستينات والسبعينات من القرن الماضي خصوصاً) كانوا بيچلولهم وبيملوا عليهم ايش يحكوا و ايش يقولوا وإمتى، لا مؤاخذة، عل الحمام يروحوا،
ماشي، بتصير، بس الحكاية اكبر يا حلوات و يا حلوين، هادول اللي في الأردن ومصر والمنظمات من حبش وحواتمة وجبريل وبقية النصابين، في الخمسينات والستينات خصوصاً، برضه كانلهم كبير، كل واحد إلو واحد اكبر منه، والعرب بيقولوا اذا ماكنلكاش كبير، روح وإشتري كبير...هادا المتل عل فكرة سبب المصايب كلها من ايام الجهلة الأتراك لهلقيت،

وبعدين اجت بنت الحرام حماس علشان الشعب ياكلها تمام
وحماس هادي للي بيفهموا خدماتها لدولة اسرائيل  لا تقدر بتمن

هادا التاريخ مش علشان نعيط و نلطم و لكن علشان نطلع لقدام، معلش تاريخ الشعب الفلسطيني مافش متلة من ناحية عدد النصابين اللي ادعوا اسمة و تكلموا بالنيابة عنة،
في ناس بتقول طيب وكمان ماشي، واللي برة غير عن اللي جوة، واللي ايدة في النار غير عن اللي ايدة في المية، صح بس برضة مهو لازم ناس هيك و ناس هيك والأصل أن ننظر و نسمع ونشوف و بعدين نحكم و نقول،
المطلوب الأن زعما جداد، و هادا في حياة اي شعب اصعب إشي؛ كيف بدهم هدول يطلعوا، هادا السؤال الأكبر واللي جوابة يا أمامير الأصعب،
بس برضة الشعوب بتولد، كل يوم بتولد، و كانوا يقولوا زمان أنة ممكن يطلع من ال......خيار.
جميل

مصر السيسي اليوم: الجو في مصر حلو و لطيف بقلم: جميل محمد الشوا

المدام: حر حر يا سيسي، إعمل حاجة انا مش قادرة،

السيسي: حكلم الجيش إيديال مش شغال،

المدام: ماشي يا سيسي انا حفضل بالشورت والفانلة؛ خلاص مش طايقة،

السيسي: يا ساتر، انا خارج، و عل الجيش رايح،

السيسي للشوفير: عل طول يا بني عل المنشية عل طول،

السيسي عمل اجتماع و قال الشعب يا ظباط من الحر حايفطس عايز خطة الان مش
بكرة،

نط فريق اول وقال نعلنها يا فندم من الاخوان عل الجيش مؤامرة و نشغل في الاعلام المعتاد،

رد السيسي وقال أه بس الحق مش عليك، انت يا بابا النهاردة مش فريق ولكن للتكية مرمطون و خفير،

نط فريق حدق و قال نحط في الشوارع تكييف،

رد السيسي وقال لا شاطر انا مش مصدق، دة الجيش بتاعي، انت النهاردة ياواد لا فريق ولا بتاع، انت النهاردة للصعايدة تروح و حعملك محافظ على أسيوط،

السيسي بص شمال و يمين و قال مافيش الا حل واحد: كلم الأهرام و بالبنط العريض اكتب: السيسي حيزور كل حتة في التكية و كل شقة و كل بيت و كل جامع و كنيسة و سناچوچ و معبد وكنيس و معاه جايب للتكية "إير كونديشين" سوبر من صنع إيديال و من صنع مصر وحيعمل قرعة و الجايزة الاولى بتوجاز و سكر و سمنة و تكييف إيديال.

جميل

مصر السيسي اليوم: إضراب في مصر اليوم وإرهاب و مش عارف الاقيها منين ولا منين و اچيها كدة، أچيها كدة، هية هية ما تتغيرش لا كدة ولا كدة بقلم: جميل محمد الشوا

 السيسي بيقول ضرايب و جمارك وأه يا نافوخي و أه يا دماغي و يا مصر يا قطة مغمضة ، يا خوفي في يوم تصحي وبالديمقراطية دماغك تبقى معششة،
المدام: مالك يا سيسي، إيه الحكاية، ماتخش تنام يا عينيا،
السيسي: النوم يا مدام طار من عينيا، بتوع الضرايب عاملين في الشوارع زيطة و زمبيلطة و بتوع الحكومة لأول مرة عاملين أزعرينا،
المدام: و مالة يا سيسي، فاكر بابا حسني: خليهم يتسلوا، انت دماغك مِشيلها كتير، لأَٓ انا عايزاك جامد؛ إجمد علشاني يا سيسي،
السيسي: احنا في إية ولا في إية، البلد بقت أردغانة و مرستان و اللي رايح بقى جاي،
وحكاية الإرهاب بتاع الآي إس أي إس مابقتش مع المصريين تنفع او تتباع،
النهاردة الإرهاب خبط في المحروسة تاني خبططة و بتاع كرواتيا من قدام عيون الجيش والبوليس من الإرهاب اتخطف وإتشال،
كلة عارف أنة أمريكا ماسكة في الشرق الأوسط الحساب و حتى سينا اذا عايز اخشها وأضرب الإرهاب، لازماً أكلم الأمريكان و بيبي واخشها بحساب،
والشعب صابر من آلاف السنين عل الحاكم صابر، والجيش خش عابدين من سنة اتنين و خمسين بالتمام والكمال تلت مرات،
يا خوفي الشعب يصحى ويقول يا جيش إرجع؛ محلك مش في الحكومة، محلك تحرس التكية و تقدم حساب وكشف و من الحكومة المنتخبة تاخد موافقة و ماهية،
يا خوفي المصري يصحى و يوعى، ووقتها لا حينفع مشير و لا فريق و لا لواء ولا حتى خفير.
جميل

Wednesday, August 05, 2015

مصر السيسي اليوم: السويس بقت يا سماعين رايح جاي اتنين بقلم: جميل محمد الشوا



عفارم ڤٓلٓد مشير سيسي؛ عفارم، أفندم، قالها الخديوي الألباني اسماعيل  اللي السلطان العسماني عين أبوة و جدة على مصر والي، و هو بيهز كرشة وبيلعب شنبة وبيشرب مع ديليسبس و يوجيني الكاس

بعد مِيتين الا شوية، مصر السيسي فتحت للقناة قناة تانية و تفريعة، و القناة خلاص ما بقتش حزينة و يتيمة

والمصري والمصرية كع شوية و دخل في شركة مع السيسي والجيش وخش في اتفاقية و شراكة

المصري لِيِه في القناة الجديدة سهم و شوية والحكومة بالمناسبة هي هي بتاعة ٥٢ لسة مالكة، و الجيش من بِتوعة عادةً دايماً لهيئة القناة معين زينة وريس

بس أُوعى يا مصري، و خدي بالك يا مصرية يا شقية ياأُم عيون في الليل فايقة و بتلمع ومضوية، السيسي شاطر و على فكرة مش زي ناصر والحرامية شلتة خايب

بس الاحتياط واجب يا مصري ويا مصرية ومالكم وفلوسكم  وشقى عمركم لازماً يتحفظ وزيادة

قولوا يا مصريين للسيسي، لا يا سيسي مافيناش من دوكا، وحكاية التأميم يا روح ماما وطنط اللي في مصر و في أهالينا من النصابين بتوع ناصر و ناصر والشلة ماتتعملش ولا تتعاد يا سيسي ابداً ولا ممكن مرة تانية تتعمل في مصر أو فينا


جميل

How do you like it?

Followers

Blog Archive