Wednesday, December 30, 2015

مصر السيسي اليوم: ااااااااااااه حرام كفاية يا باشا بقلم: جميل محمد الشوا

الشعب: اااااااه كفاية يا ولاد ال

البوليس: عامل فيها راجل يابن الل... طب خد دي يا روح أُمَك عَل الأفا ودي عَل ... ودي ودي و كمان من عندي دي

البوليس في مصر أنتكة؛ على الشعب الغلبان عضلات وعلى الارهاب عدلات

البوليس في مصر همبكة؛ ديك وسط الفراخ منفوخ وبرة العشة متاخد مليون افا

البوليس في مصر سمعة سيئة؛ والأقسام في مصر اللي جوة مفقود والخارج منها أم أمة داعيالة ومن جديد مولود؛

البوليس في مصر للجيش جِزٓم وعلى الشعب الغلبان كلاب هايجة سعرانة ويا مصري فين يوجعك

يا سيسي المصري صحيح غلبان، بس ابن ....وفي دمة فرعنة...يطاطي يطاطي ويضرب بالجزمة و يضرب مليون افا بس يا سيسي المصري ذاتة فجاة يصحى ويقول كفاية كفاية وقصاد كل افا حيدي البوليس، ومين عارف المرة الجاية، الجيش برضك، مليون افا..

Saturday, November 28, 2015

السيسي وكابوس إسمة سينا بقلم: جميل محمد الشوا

السيسي صحي من النوم بيلطم؛

المدام: اصحى يا سيسي دانت جالك كابوس

السيسي: اخ، دي في الخصر يا مدام؛ آه ياني يالي شاغلا بالي؛

المدام: يا راجل اصحى وقول دلوقتي، اوام، لجيب الحراس؛ اصحى؛ مين دي اللي شاغلة بالك؛ مين يا آسي؛ مين واسمها وشاكلها إيه يبتاع الجيش والبيادة وحسني والعمدة طنطاوي يا شقي

السيسي: مين، فين، انا مين و هية الطعمة مين

المدام: وفي وشي كمان؛ طلقني، انا عايزة اروح لُمي

السيسي اخيراً صحي وقال ياساتر، دة كان حتة كابوس؛ مين؛ ياه، دي سينا يا عبيطة الي في الخصر عاملة وجع وكل يوم على افا الجيش آه فين يا افا فين يوجعك.
جميل

Saturday, November 21, 2015

غزل كلاسيكي عَل الطريقة اللبنانيي.. بقلم: جميل محمد الشوا

وينك يا حلوي

وينك يا كرواسا بالذبدي

وينك يا تارت فريز

وينك يا كنافيي بالأُشطة

وينك يا شوكولا بالكريمة

وينك يا كافيه اوليه

وينك يا كريمكراميل

....وينك يا پيتيفور بالتشيري

- وينك، ولك وينك...تعي لعندي، هلق لهون، ولييي، بدّي اديكي بوسة من هون و من هون وهون و بوسة كبيري للحلو الناعم اللي آعد ومستني وعامل نايم هونيك

جميل

Tuesday, November 17, 2015

Terrorists and Governments: The Nairobi-Westgate Mall Attack Jamil M. Shawwa Posted September 23, 2013

Terrorists are terrorists so we cannot ask why they do evil; its their job to do evil and be evil. The question always is how they were allowed to do evil, and how, in this instance, no one protected the mall in Nairobi, and how they managed to get in and how no one came to the rescue until scores were dead.

Nairobi has been under the microscope of every active intelligence service in the Middle East and Africa. ‘Al-Shabbab’ terrorist ‘Enterprise’ is well known to ‘all’ so again innocent people pay a price for a systematic and questionable failure of those that are supposed to know, predict and protect.

Somali pirates have been active in the high seas of the Horn of Africa attacking and seizing tourist ships and blackmailing for ransoms. Somalia or as I prefer to call it ‘Terroristica’ has been a ‘testing grounds’ for a fusion of intelligence services and terrorists, as if both are in a training camp together. In 1998 the US emabssy in Nairobi was bombed and hundreds got killed, couple of years later, the attacks of 09/11/2001 on the US itself occurred. Terror has had a predictable path in the past twenty years, terrorist organizations have been well know and their leaders and individuals and tactics were documented but still no real action has been taken to eliminate them.

The story has been the same all along, a postmortem analysis and procedures, but nothing before terror strikes or criminals act. But to narrow it to the event at hand, the attack on Westgate Mall in Nairobi today, 09/21/2013, we notice that the attack could have easily been prevented if the owners of the mall had their security in place in such a volatile piece of land, if the government of Kenya whose president is wanted before the International criminal Court, had security and checks in place. The attack was so easy, was so predictable that it could happen and it happened and yet everyone is in shock that it happened. The shock that it happened should be directed at those who allowed it to happen.

AP Photo for patrons of the Westgate Mall in Nairobi fleeing the crime scene on 09/21/2013.

Sunday, November 15, 2015

اولاند والسيسي وشد نفس چوزة وفطيرة وكرواسان وشاي في الخمسينة بقلم: جميل محمد الشوا

اولاند: سيسي، سيسي، يا لهوي، يا خراشي، إلحقني، مسيو سيسي، مسيو سيسي، الارهاب في باريس بقى زي الأقصر وشرم وسينا

السيسي: عيب يا خواچة اولاند، ده أنا ومصر والمعلم طنطاوي وسلام مربع وأونكل عنان وبابا حسني، في الارهاب 
خبرة؛ خدها نصيحة، سيب المدام، و سافر الهند والبحرين واعمل للموضوع تناش..

اولاند: دة أنا عازب يا خوووييا، مافيش مدام، بس في شيري وشوكولا و مونامور وپتي فور وترى جولي؛ 
بس ازاي مسيو عبدة، ده فرنسا بقت إمبابة وشبرا...وباريز عملا رفح والعريش

السيسي: أنا حبعتلك الصيع، مرتضى وعيسى وسعد وحتى حسنين هيكل بتاع ناصر شيخ المنصر و الشلة، يردحوا ويقولوا دة على فرنسا من المريخ مؤامرة وفي التلفزيون يزعقوا ويفرشوا الملاية واللنجيري ويشردحوا؛ مايهمكش، خد ، شد نفس شيشة، ده معسل محوج من شغل المدام؛ إجمد يا اولاند امال

اولاند: تفتكر يا سيسي في باريس الحكاية تنفع، والشعب يصدق وينسى

السيسي: الشعوب يا فرانسوا واحدة هية هية؛ الوصفة دي متجربة ومن سنة ٥٢ من الجيش قرار بقانون جمهوري بختم النسر عل الأفا المصري ؛ إسأل كدة، وبص وشوف في عيون الناس، مافيش؛ الخوف والرعب والجبن ساكن الصغير والكبير
جميل
"يا خوووييا" كان مشهور بيها الكوميدي المصري العظيم اسماعيل ياسين

Thursday, November 12, 2015

شعبين بدولتين وإعملوا الحل حلين بقلم: جميل محمد الشوا


طيب في حل منيح للشعبين اللي عَل الأرضين من يوم الخلق مانخلقوا وهم متخانقين؛

حل لإسرائيل وحل لفلسطين- متل البيبيات، كل واحد والو لعبتة، إِيش غير هيك بدنا نعمل يا حبيبتي يللي بدك بوسة وبوستين على الشفايف وعلى الخدود، يا بنت الجار والجارة والجارين؛

لإسرائيل إعترفوا يا صحاب العقول والقلوب العمرانة انه اسرائيل يابا ويمة دولة الشعب اليهودي و عاصمتها أورشليم القدس بس من غير غزة والضفة، ومع الوقت، لما في الشام يصير في بني أدمين، من غير الجولان وإرموا المتعصبين من حواليكوا؛

ولفلسطين يا حلويين ويا امامير اعترفوا انها الدولة الفلسطينية في غزة وبس، غزة مااسمهاش غزة هاشم، وفي الضفة وبس، الضفة مش اردنيه، وأبو حسين خلية في الاردن وبس، كفاية العاهات الي عندة ونصهم واكتر فلسطينيين والي في برلمان المنسف وصبوا هالچهوة واركبنا عل الحصان نتفسح سوا، حسب الشامي الطيب، عَل غير عادة إنّو يكون في الشام في أوادم، فهد بلان؛ وإرموا المتعصبين من حواليكوا؛ وعاصمة الدولة الفلسطينية هي أيضاً أورشليم القدس- ماحنا چلنا بيبيات اللي بتدية لهادا بدك تدي لهداك؛

آه نيجي هلچيت لأخر اتنين، المستوطنين الاسرائيلين في الضفة و اللاجئين الفلسطينين في البلاد العربية وفي غزة والضفة؛ مافش مانع هدول يضلوا مطرح ماهما بس اعطوهم جنسية الدول اللي هما فيهم؛ هادول الاتنين، احلچلي واحلچلك، حكلي وبحكلك، اطلعلي بعين، بطلعلك بالاتنين؛

.خَلَص، خلصت الحكاية، إنتوا لسة قاعدين، قوموا روحوا، او اقعدوا عَل الراس من فوق والعين

جميل

مصر السيسي اليوم: يا لهوي يا لهوي، المصري صِبِح رايق وللسيسي والجيش فايق وصاحي بقلم: جميل محمد الشوا

السيسي شاف الاسكندرية و قال لا يا عّم أنا ماليش دعوة

الجيش وَيَا السيسي في عوزومة والاكل خروف وفتة شٓغَّل 

الأسطوانة وقال الشعب يا ولاد عيونة صاحية و مبرقة

حط منك ليه خرزة زرقة واعملوا زار و چيبوة أم نوسة الكودية

وروحوا البدوي والحسين والسناچوچ والكنيسة وزوروا السيدة؛

الشعب المصري يا ولاد البيادة وختم النسر عَل القفا صاحي و
 خلاص هية سنين، ان كنا محظوظين، وعابدين والقبة حيبقوا في
 خبر انًٓا وكانا

جميل

Sunday, November 08, 2015

مصر السيسي اليوم وبكرة: شرم يا شرم حنجيبلك الأمريكان بقلم: جميل محمد الشوا

السيسي قال يادي الهم والصداع؛ سينا تاني الحقني بابني بالشنط والبيرية العسكري والبتاع،

السيسي للمدام؛ اصحي، أنا حاخدك سينا تتفسحي وفي المية و في شرم تبلبطي؛

المدام: لا ياخويا؛ مالقتش الا سينا، أنا في مصر  قاعدة و مستنية،

السيسي للبيادة: وبعدين دي سينا خلاص  بقت اصعب من المدام؛

خش عليا منك ليه باقتراحات؛

قام فريق قال: نبيع سينا يا سيادة الريس والمشير، دي حتجيب بلايين؛

فريق تاني قال: نقول سينا دي في أمريكا بس ضلت الطريق،

فريق تالت قال: أحسن حاجة نعمل مية تفصل سينا عن التكية و نقول فيضان؛

فريق ناصح قال  لا يا ناصح منك لية؛ احنا نجيب الاخوان وبتوع الارهاب  في غزة، بتوع حماس، ونقول سينا دي ارهاب و نعمل معسكر و نجيب الأمريكان و نلبس العالم طرح وعمم وفي كدة التكية تفضل متلهية ولسنين طويلة في كابوس عايشة وللبيادة لأجيال قادمة  للافا والقدم والجبين بايسة.

جميل

Tuesday, November 03, 2015

يا فلسطيني و يا إسرائيلي و يا مصري و حتى انت يا ملعب يا شامي.. بقلم: جميل محمد الشوا

إتكلم، إتكلم، ارفع رأسك و بسلام اصرخ و قول و احكي ولا تخافشي،

حتفضل مطاطي ليه ولحد امتى؛ أرفع رأسك و احكي حكايتك وإتكلم و خلي الناس تعرف و تتعلم 

احكي و قول، الصمت من نحاس و الكلام من الماظ؛ اوعى تخاف وتصدق كل اللي بيتشاف او يتقال؛ 

احكي حكايتك يا مصري و يا إسرائيلي و يا شامي و يا فلسطيني؛ قول و لا تخافشي؛ حكايتك مسموعة و لو من واحد وواحدة مسموعة؛

الصمت ضعف والكلام قوة و حكمة؛ احكي و ارفع صوتك بالمحبة والسلام و احكي حكاية لجيل جديد و جيل قديم ضَل الطريق؛

أكتب و اقرأ واتعلم ولاتخفش ولا تخجلشي؛ ده الصوت عالي والصمت  مالوش معنى فاضي. 

جميل

مصر السيسي اليوم: خرج ولم يعد: فينة، فين السيسي والطيارة الروسي بقلم: جميل محمد الشوا


السيسي شاف المية في مصر عايمة قال لا ياخويا أنا ماليش قعاد في المحروسة؛

السيسي جهز شنطة، وفي الليل اتسحب و قال لسايسة: عَل الهند يابني و عَلى ممباي و بعد كدة اي حتة و لو المنامة في البحرين،

المدام: شايفاك يا سيسي شايفاك و بعنيا يا شقي مخلياك،

السيسي: حتة كدة يا حبي لمصر و تني جاي؛ اخرجي  متخفيش، دي مصر براح، و المية خلاص ملهاش قعاد،

البيادة: آلو آلو يا ريس في سينا حصلت كارسة و طيارة فوق العريش و شرم راحت في شربة مية،

السيسي: يا غجر أنا في البحرين مع أورسولا، ابعتوا الواد شريف دة أنا لسة حطه في مصر أفا وخفير و شغلوا الإعلام ونكسوا الأعلام و أنا عَل الخط مع روسيا وفلاديمير،

البيادة: امر الرياسة و المريسة والمشير من غير سؤال ولا جواب  مطاع؛ انبسط يافندم، و ماتنساش الفيديو من المنامة والبحرين،

انبسط يا سيسي دي مصر و سينا أمان و الطيارة الروسي والارهاب دكهم اشاعات مرسي و اخوان 

جميل 

Saturday, October 24, 2015

السيسي النهاردة يا بلد الفراعنة عامل ألماني و بقى الهر سيسي بقلم: جميل محمد الشوا

 آلو آلو أنا المصري الريس المشير السيسي عايز أكلم الفراو ميركل 

و أشكرها على الميراكل؛

المدام: والنبي يا سيسي تقولها بالألماني هالو

ميركل: هالو سيسي "إِيش لي بيديش" ...لمصر الفراعنة مش ليك؛

السيسي: إية يا مركولتي اللي عَل الصبح كدة مزعلك؛

ميركل: مش عيب كدة؛ اخص يا سيسي الأثارات والأهرامات في

حالة "شليخت" مش عيب عَل الجيش وعل البيادة كدة؛


السيسي: مش أنا، تبقى عيبه عَل الرياسة يا انجيلا، دة مرسي

بتاع الدقن والاخوان هوا اللي خَرَّب دقن توت وابو الهول والأهرامات؛

ميركل: أنا بعت الولاد من ميونخ و فرانكفورت و حيقوموا بالواجب، 

بس الحساب يا سيسي تُقل والدفع امتى، البوندستاج عامل 

روشنة و عامل عَل الميزانية الف حساب؛

السيسي: الحساب؟ الحساب يوم الحساب، كل سنة و انت طيبة و احنا هنا بالخدمة يا احلى من الف حساب؛

ميركل: ماشي يا ناصح؛ ححطها عَل النوتة بس اوعى تاني تنسي 

يا هر سيسي مصر و الفراعنة لتجيلك يا سيسي لعنة الفراعنة
جميل

Saturday, October 17, 2015

Bibi and Abbas: Drop the Politics and the Mask

In regard to the sad and bloody events that are taking place in the West Bank now and sections of Israel, any government has all the right to protect its citizens and residents if they are attacked; if you attack, you will be attacked, period. If Abbas, the so called Palestinian President, cares about his people, he would not send them to attack Israeli women, children and civilians in general and send his youth to die. 

Second: Setting fires to religious sites such as  the crime that took place to Joseph's Tomb near Nablus in the West Bank cannot serve anyone except those that hate the Palestinians and do not want to see them having a country in Gaza and the West Bank next to the State of Israel, and there are many agents whose job is to inflate religious emotions among both Israelis and Palestinians to keep the fire of hate and destruction and retaliation and tit for tat  among the two people ignited.

Based on events and facts on the ground in the past twenty or so years, the Israeli Government, the Palestinian Authority and the occasional terrorists and negotiators, Hamas in Gaza, have engaged in what looks like deliberate escalation of events to precede political solutions. The Israeli people and the Palestinian people have suffered from such tactics and such politics but the issue is so deep that it looks like unfortunately a huge price has to be paid for people from both sides to be convinced that peace is necessary, separation is a must and a Palestinian State in Gaza and the West Bank has to exist.

The Palestinians and the Arabs and the Muslims must recognize Israel as a Jewish State with Jerusalem open and shared and symbolic capital for both. The State of Israel in return must end occupation in the West Bank and move forward to have its people understand that peace and a Palestinian State in Gaza and the West Bank are the only viable solution for future generations of Israelis to live in peace with and among their Arab and Muslim neighbours.

West Bank Stabbers and Firecrackers: Deliberate and not Accident In Arabic and in English by Jamil Shawwa

Nothing is accidental in Israel or the West Bank; Palestinian stabbers and firecrackers are sent to die by intelligence services to be the "human fuel" for the upcoming political solution. It is so unfortunate but such actions, such criminal actions, are known to be used by politicians, governments, intelligence and security  services, across the globe and they almost always precede political solutions or peace treaties. It is so disgusting that those stabbers and firecrackers  accepted to be the "human fuel" regardless of the name or the cause they think, believe, or their brains washed to believe they are fighting for.

كانوا يچولوا في الاردن كل ما تشوف اتنين بدقنين، اعرف انه واحد

اخوان والتاني مخابرات وهيك في الضفة مع مشبوهين بيحرقوا

وبيضربوا بسكاكين؛ هدول مجرمين مش مقاومين


احقر خلق هدول اللي ماسكين سكاكين و بيضربوا مدنيين عزل في

الضفة و اسرائيل؛ مافش عزر؛ ولكم وين الشهامة بتضربوا ستات

وولاد؛ هادي ندالة مش رجولة؛ اهاليهم مجرمين اللي بودوا ولادهم

 و أنا عارف إنّو في ناس بتبعت هدول علشان يموتوا و يستعملوهم

"وقود" علشان الحل السياسي؛ يجب رفض عقلية الموت؛ ولكم

 بتموتوا علشان فلسطينين غيركم يعيشوا و يحتفلوا فيكم لما 
تموتوا.



Attacking with knives and other destructive materials Israeli 

civilians, including women and children in Jerusalem and 

inside Israel and the West Bank is an act of people who do 

not have any self-respect to start with; no excuse for 

attacking civilians, it is a criminal act and not a resistance to 

occupation in the West Bank and must stop; Palestinians 

must wake up and stop cherishing the culture of death and 

start embracing life.

Friday, October 16, 2015

مصر السيسي اليوم: مافيش كلام يا مصر؛ انتخابات، بالزوق بالعافية، انتخابات بقلم: جميل محمد الشوا

الجيش في مصر قالها بلسان السيسي للأمام مارش، ولصندوق الانتخابات منك ليه وليها دُر وحود، مصر من غير برلمان تبقى رسمي من غير صاحب وتكية بلا نقاش،
انتخابات انتخابات يا مصر صوتي و يا مصر زغرتي السيسي عامل للبرلمان انتخابات،
السيسي ندة بعلو حسة للبيادة، جهزوا المعتاد، وطلعوا الصيع والبلطجية من السجون والكراكونات وإملوا الشوارع بالصور واليفطات، دة مولد يابا ويابلد ابتدا واسمه الانتخابات،
المدام: أنا عايزة أصوٓت يا سيسي ماتنساش، مافيش حجة يا سيوستي، رايحة معاك الانتخابات رايحة معاك،
السيسي: من العين دي يا كل حاجة في حياتي قبل العين دي، أنا واصل الجيش ومافيش ثانية و جاي، خلصي الميكپ لزوم التيڤي وحتلاقي سيوستك شبيكي لبيكي يا حتة قشطة سايحة وكنافة دايبة بين ايديكي،
السيسي و يا الجيش و مدرا الأمن: مش عايز حد يخش الانتخابات بدقن او عَل الوش ملاية؛ شيلوا من عَل الوشوش الطُرح و احلقوا الدقون بس سيبوا السبح والزبايب لزوم الشغل وللسياح منظرة وهمبكة،
والمصريين محتارين، في منهم يقول آه و منهم يقول لا مانخشش الانتخابات،
ويا مصري و مصرية بتلطموا و بتقولوا النور والاخوان حيخشوا و برضة بتقولوا قاطعوا الانتخابات،
اه يا شعب اتعود عل الدلع ومن جيشة ماتفطمش؛ و كل مرة يقول وِلِيه الطوابير ولِيه والقرف، الجيش اخرتها خاشش خاشش واذا النتيجة وحشة؛ السيسي والبيادة في حركة واحدة يقول يا طعمة شبيكي لبيكي، بلا صندوق بلا بتاع، البيادة و ختم النسر على قفاكي وبين ايديكي.
جميل

09/20/2015

Wednesday, October 14, 2015

الأمم المتحدة: شعبين بدولتين: طب يابا من سنة ١٩٤٧ إيش صار بقلم: جميل محمد الشوا

شوفوا يا حبايب و إسمعوا قصة شعب مسكين و بنفس الوقت شعب بدة ضرب بالصرمة هوا و زعماؤه جوة وبرة

في الاول دولة اسرائيل شرعيتها متل شرعية أميركا و مصر و روسيا و غيرهم و غيراتهم لسبب بسيط وهو انه يا حلوات الامم المتحدة قالت من سنة ١٩٤٧شعبين بدولتين؛ اسرائيل قبلت والفلسطينين والعرب الي بدهم ضرب بالصرمة قالوا لا و لا و لا....يعني في أحمر من هيك، بصراحة في أحيون من هيك ....إحكولي و إذا غلطان علشان خاطر اللي خلفوكم صلحوني

وبدا مشوار حقير من زعما عرب و فلسطينين حقيرين

من النصاب المصري ناصر في الخمسينات والستينات لولاد الكلب الشوام والعراقيين البعثيين؛ الهاشميين في الاْردن مساكين كانوا مخمودين، إِيش بدهم يعملوا ما فش حل تاني، وخدموا من نواحي الاتصالات السرية مع اسرائيل واللي خدمت الفلسطينين عَل الجسور وتصدير البضايع وغيرة وغيراتة

في غزة والضفة العائلات كانوا مشغولين في بوسة مؤخرة عبد الناصر لبوسة مؤخرة حسين بن طلال لبوسة مؤخرة ياسر عرفات والعاهات امتال حبش وباقي المصايب من حواتمه و زفت و زفت عَل رأي حبيب الكل المصري عباس فارس ابو حلموس

وإجا السادات وعمل مع دولة اسرائيل سلام، بعد حروب العرب خسروها كلها وبَدوها كلها من ايام الحشاش المصري بتاع برلنتي عبد الحكيم عامر، و قال يا خوانا مش يا إخوانا أنا حعمل مع اسرائيل سلام و في الضفة وغزة رح يكون في للفلسطينين دولة و سلام

وهاجوا المنافقين العرب و ماجوا و قالوا عن الوحيد اللي فيهم كان زعيم لا هادا يابا خاين و محتال

وهما كلهم بالتأكيد كانوا الي اتهموا في السادات؛ بيشتغلوا هما و صراميهم في غزة والضفة للمعلمين برة صبيان

وفي اسرائيل إجا زعيم إسمة رابين وفي فلسطين إجا زعيم إسمه عرفات، هوا هوا بس تغير مع الوقت، وعملوا سلام و ابتدا السلام في ارض "السلام والمحبة"؛ بس اللعبة هادي المرة اكبر والقضية أكتر من اي وقت صارت سياسية دولية والفلسطينين والعرب چَبَّلوا الايادي والقفوات والمؤخرات وچالوا يا عمي ماشي ضفة و غزة ماشي؛ بس الوقت فات و لازم يتعلموا الدرس اللي جدودهم وابواتهم ماتعلموش، لازم الدرس يكون طويل بطول الطريق اللي ضاع من زمن طويل

ومخابرات دولية إخترعت في الشرق الأوسط عاهتين اتنين: عاهة في غزة اسمها حماس، صرامي بعيد عنكم، بيبعوا إلي خلفتهم بقرص فلافل من عند ابو السعيد او سانداوتش حُمُّص من عند السوسي والخزنذار والتانية حزبولة، المخابرات الدولية امرت الإيرانيين، ولاد كلب هدول "الاياتولة" متلهم متل العرب شيوخ الرقاصات والكباريهات، انه يعملوا في لبنان، لبنان هادا مصيبة، المتعصبين لدينهم خصوصاً اتنين الموارنة المسيحين والشيعة المسلمين، و بين الاتنين الباقي مساكين، وعملوا جيش عصابات حسب السياسة واللزوم بيضربوا عَل اسرائيل صواريخ و اسرائيل من صواريخ حماس وحزبولة عملت أحسن شبكة مضادة للصواريخ

وهادي القصة يا بنت الجيران واللي كل أكم من سنة بتنعاد
جميل

Monday, October 12, 2015

مصر السيسي اليوم: الولاد خدوا براءة؛ ولاد حسني وسوزي من محكمة المحروسة خدوا حكم براءة بقلم: جميل محمد الشوا

زغرتي يا سوزي، و إدلعي يا خديجة ولاد حسني خدوا حكم نهائي و من الفساد ختم على قفا مصر و براءة،

براوة يا حسني يا منوفي؛ براوة يا بتاع الجيش و ياوفي للبيادة؛

براوة يا محامي الجيش ومصر يا ديب؛ انت يا فريد اللي عارف حواري محاكم مصر و الاعيبها و دخانشها،

القضاء  أدلة وولاد حسني و سوزي برة لعدم وجود الأدلة،

وكل يا شعب؛ كل يا ابن المحروسة؛ خيرها بغيرها و قريب الكبير بابا حسني من المعادي يتشال و يرجع هليوبولس فوق الجبين متشال وخد يا اخوانجي تاني و تالت خازوق و خد يا شعب بوسة من البيادة عل الجبين

جميل

Monday, October 05, 2015

يا أهل الضفة و غزة بقلم: جميل محمد الشوا

يابا و يمة، چالوها و لسة بچولوها، كل فعل إلو رد فعل، واللي بيرمي حجر لازم يتوقع رد فعل، يعني يا خالي و

 ياخالتي و يا بنت الجيران يللي بطعم اللوز والفستق الحلبي والفراولة، العقل زينة، بتضربوا لازم تنضربوا؛ ولكم الحمير فهموها، اللي بتظاهر بسلام أقوى مليون مرة من اللي بيضرب حجر، والسبب بسيط، ماحدش ولكم بقدر يقرب عللي بالسلام بيتظاهر

اللي بيضربوا حجار في الضفة هدول مبعوتين ولكم او يمكن مغسولة دماغهم من جوة و من برة، ولكم في فلسطينين منكم و فيكم عايشين ملوك برة و جوة و بيرموكم ترموا حجار علشان يعيشوا ولاد الكلب و إنتوا تموتوا؛ولاد الحرام على قفا القضية عايشين و عاملين همة و أهليهم من اجيال و سنين ملايين

جميل محمد الشوا

Wednesday, September 30, 2015

مصر السيسي اليوم: السيسي في نيويورك بقلم: جميل محمد الشوا

 زغروتة حلوة رنت في الامم المتحدة؛

السيسي في أمريكا، اة امال إية، في نيويورك كمان، زغرتي يا تفيدة وارقعي بالصوت يا فهيمة واتحزمي يا عديلة

المدام عَل الموبايل: كدة يا سيسي تروح أمريكا من غيري، وفي الفجر بالخطوة الخفيفة تتسحب ولا حتى في الودن همسة او عَل الخد بوسة

السيسي: حاولت يا حبي اصحيكي بس كنتي في العسل نايمة حتى اسألي الشماشرجية و الكماريرة

السيسي ويا الجيش في المطار: خدوا بالكم، مش عايز في مصر لغاية مارجع فضايح

البيادة: يا أفندم تروح و ترجع بالسلامة؛ مصر هنا و هناك والشعب زي المدام في العسل نايم و مشغول في الاخوان والأقصر و القناة و سينا و متنساس يا ريس المولد اللي إسمة الانتخابات

السيسي في الامم المتحدة قال مصر يا هووو ماشية صح؛ زورونا و زوروها؛ دي المحروسة دراعاتها مفتوحة

و مصر السلام والمحبة في السلام ماشية و على قفا بلطجية حماس بالجزمة و المية ضاربة

والسلام طريق طويل و احنا ماشيين صحيح؛ بس فرصة و نظرة لجل النبي يا حبايبنا إدونا
جميل

09/26/2015

Thursday, September 17, 2015

Stupidity Pays Huge Dividends in Irving Texas: An American Success Story


A 14-year-old-boy in Irving Texas got so excited, he invented a digital clock, he got so motivated, wake up early, dressed quickly and ran to his school hoping his teacher and community would be proud of him and his school would give him a prize or hold a party in his honor; instead he found a closed minded teacher-borderline mentally challenged, a backward school and a police department that locked him in jail for a while; an American story that started bad and ended with remarkable results for this boy, for his family and for the United States; the boy got an invitation from the President of the United States and from the founder and owner of Facebook and others.

The whole world with no exaggeration came across this heroic story one way or another. America though understandably has become paranoid from things that look suspicious especially in schools where few students brought guns and killed fellow students and their teachers; Columbine High School Massacre is a huge example but in this case the school in Texas as a matter of record did not prove anything positive in regard to its security measures because Texans did not find the clock on their own; the 14-year-old inventor in the picture approached his teacher with his clock and then the panic started until the end of the story. 

The teacher did not afterward hug or embrace the student neither did the school and here lies the tragedy; if they have afterward embraced the American boy, the whole world would have said mistakes happen but smart, gracious people correct, apologize as needed and then embrace and move on none of which have taken place in ungrateful and backward Irving, Texas.

But the Return on Investment for this American boy has already started to come in; dividends are beyond imagination for this boy if he continues on this path which if it was not for the Texas, Irving stupidity, probably no one would have ever heard of him or his school or even Irving, Texas.

Ahmed Mohamed, 14, thanks supporters during a news conference at his home, Wednesday, Sept. 16, 2015, in Irving, Texas. Mohamed was arrested after a teacher thought a homemade clock he built was a bomb. (AP Photo/Brandon Wade)

Tuesday, September 15, 2015

قصة مصر مع السيسي بقلم جميل محمد الشوا 07/08/2013

والسيسي كمان و كمان
شجاع و مش جبان
و مرسي في الليلة اياها كلم الإسماعيلية و طلب الجيش
و حاول مع التاني يعمله اولاني
و الكلام في ساعتها وصل السيسي و السيسي عمل عملته و بالبياده ضرب ضربته
وللاخوان فين يوجعك،
و نده المنادي في كل صوت و نادي
قلهم انتوا فين، اتلموا في التحرير،
الجيش تحت أمركم بس انتوا لازم في تلاتين تبتدوا و تكملوا...
و جه يوم تمانيه، و الإخوان غسلوا الدماغ و بدل السلام ضربوا و اتضربوا و اتبهدلوا
و بدل السياسه الإخوان اختاروا الرصاصة
و بكده حكايتهم بقت جناية
والمحروسه في رابعه بقت مش عارفه
و كل حكايه و رواية ليها بدايه و نهايه
والإخوان لغايه الآن نهاية و مش بدايه،
جميل

Monday, September 14, 2015

بسرعة وعل الماشي مع السيسي وزارة طالعة ووزارة نازلة بقلم: جميل محمد الشوا


السيسي شال قفا و جاب قفا و رئيس الوزرا في مصر من ٥٢ للجيش قفا

المهمة مستحيلة يا سماعين السيسي بعلو حسة ندة وقال

المدام: لية ياسيسي ما تكونشي انت ريس وزارة برضة وأهو كلة يبقى في كلة من غير هم او عكننة ولا تعب دماغ او بهدلة

السيسي: بتقولي ايه و ليه يا أمورتي يلي من غيرك ماسفرشي و لا كلشي؛ عايزة السيسي من أولها يكون قفا

دة المعلم طنطاوي وأونكل عنان قالوها حكمة: أوعى ياسيسي، اي حاجة الا مريسة الوزارة، دي بهدلة في النهار و كابوس في الليل و ليل نهار ضرب قفا


جميل

Wednesday, September 09, 2015

السيسي حول العالم في يدوبك ٨٠ ساعة بقلم: جميل محمد الشوا

السيسي جهز شُنطة و قال لسايسة عل المطار يبني عل المطار
المدام: انا جهزت شنطتي يا سيسي و عملت كم ساندوتش لانشون للسكة، وزتون إسود و خيار مخلل وآزوزة و شيپسي
السيسي: ياريت يا حبي، ماكنش يتعز، الميزانية مخسعة والشعب عيونة مفتحة، صبرك عليا شوية
مش عايزين نفكر التكية بجيجي و سوزي، الشعب لغاية الان عل البيادة عيونة مغمضة
السيسي ويا الجيش في المطار: انا رايح الصين و روسيا و اندونيسيا خلوا عين الصقر مفتحة
الجيش: عيب دة عيون الصقر يا مريسة من الصين مستوردة و ختم النسر على قفا التكية بالنيون مبرقة
والمصري و المصرية في التي ڤيي زغرت وهلل دة السيسي يا عيني في آسيا بالطبل والزمار والورد والرقص والحضن بيستقبلوة
دة الريس قيمة و سيمة ياد منك لية ولاتقلش لا حسني ولا مرسي ولا مسخرة
السيسي في الصين خد هدية: مِدمس في علب حلوة مزخرفة و طعمية متلفة بيسوليفان بمبة مسخسخة
وإداها لتشي بتاع حيطة الصين و قال پليذ خدها من التكية والنبي علشان خاطر المصري والمصرية تاخدها، دة النبي قِبل الهدية
بتاع الصين بص للهدية وقال ميرسي سيسي، ثانك يو سيسي، بس ليه التعب والتكلفة، بص يا سيسي و قَّلب البوكسة و بص برة وجوة، ده فول صنع الصين و مصدر من عندنا بس برضة شكرًا انا فاكر طلعت و عبود وفاكر يوم مصر ماكانت دولة مصدرة وللصين في البضايع مغرقة
جميل

Tuesday, September 01, 2015

السيسي ويا إيني في البحر الأبيض سوا سوا بقلم: جميل محمد الشوا

السيسي بيغني ياسلام عل الطلاينة يا مدام يا سلام

المدام: انا عاملة يا سيسي النهاردة سپاچيتي إنما إية حلوة و 
طعمة وزي مابتحبها في الصلصة عايمة

السيسي: معلش انا النهاردة واخد بتاع إيني وعل الغاز في البحر حندور

السيسي ويا البيادة: إية أمِنتوا البحر الأبيض مش عايز سمكة 
تعدي، الطلاينة شغالين و هات يا حفر وحانخلي التكية في الغاز عايمة

البيادة: يافندم البحر بيغني طلياني والأمن في البحر الأبيض ولا سينا

السيسي: سينا يا ولاد الإية؛ سينا، دحنا النهاردة و يا الطلاينة 
نهارنا بني مخطط والغاز حيبقى قبل ماالتكية تفرح بخار ابيض

جميل

Friday, August 28, 2015

مصر السيسي اليوم: السيسي راح موسكو بقلم: جميل محمد الشوا

السيسي قال انا رايح موسكو واللي يجرا يجرا

المدام: خدني معاك يا سيسي انا نفسي أشوف موسكو

السيسي: لا يا مدام موسكو ليكي مش أمان
انا مسافة السكة و جاي

السيسي جمع البيادة و الفريق و قال: مصر دي أمانة لغاية مارجع بالسلامة

الفريق: و سينا يا مريسة

السيسي: وليه العكننة

الفريق تاني: وأمريكا حنقول إيه لأوباما و الادارة

السيسي: لا أمريكا دي في التمام و عارفة انه الحكاية سياسة بس الحب الاول و الأخير لبتوع أوباما والإدارة

وغزة يا مريسة، نفتح ولا نقفل الحدود

خلوها قافلة في وش النحس حماس و انا حكلم بيبي، حماس دي بنت ال ... ماتچيش بغير ضرب الدماغ

والسياحة يا مريسة، نعمل ايه بالسياحة

السيسي: جرى إية يا واد منك ليه، انا رايح يوم و جاي؛ ايه خلاص حتبقى حوسة؛ ماتعرفوش تشغلوا المحروسة 
ومن غير السيسي في شبر مية حتغرقوا

الجيش بصوت واحد: تمام يا مريسة المحروسة في أمان و تمام، روح سيادتك موسكو وارجع بالسلامة و احنا هنا حراس الأمانة

السيسي: اه من كلام من ٥٢ سمعناه؛ ماشي، ربنا يستر والمحروسه لغاية مارجع تفضل صاحية و عايمة ومبسوطة
جميل

How do you like it?

Followers

Blog Archive